9 »
ياسر: لااا الحين تقولين ردك موافقه تجيني؟ او لا؟
غزل بخوف: ياسرر
ياسر: جاوبيي
غزل: خلاص بجيك
ياسر بفرح: ياااسس بكره بعد العصر بنتلاقى بمطعم ****
غزل: اوكيي يلا باي بكره بشوفك
ياسر: بايي
انصدمت غلا يلي سمعت كل الحديث من طرف غزل وجاها ضيق تنفس من السالفه، دخلت ع غزل بقوه وقالت بحده: مع من كنتي تتكلمين؟؟فززت غزل بخوف وقالت وهي تخبي الموبايل ورا ضهرها: اا.... صـ... صديقتيي
غلا بحده: غزلل انا سالتكك مييين تكلمييين لا تحسبينيي بززره ينضحك عليها بكلمتيين
غزل بعصبيه: انتييي مييين عشان تجيين تقولين لي هاذا الكلاممم انتييي مييين؟؟
غلا: انا بمقام اختكك
غزل بسخريه: انا ما اتشرف تكونين اختي اقول انقلعي لبرا مابي اشوف وجهكك بغرفتي
غلا بحده: غزلل حددك ولا اعلم اخوك رعددغزل خافتت بس تشجعتت وهي تتقدم لها ودفتها من كتفها وقالت بسخريه مدموج مع خوف: اقول انقلعي لبرا يلا اشوف برااا
غلا بقهر ناضرتها وقالت: اوكي نشوف ي غزلل
طلعت غلا وهي مقهوررررررره منها مرررره
اما عن غزل فمسكت ع جبينها والايد الثانين وضعتها ع خصرها، تنهدت وقالت بخوف: يارب ما تعلم علي رعد يااارببب اووفففف اووفففف من ويين طلعتت لي هاذيي الجنيييه اوف بسسدخلت الغرفه وسكرت الباب بكل قوتها ع ضهور رعد، شد ع قبضته من تصرفها ومشا للغرفه فتح الباب بعصبيه وشافها تمشي في الغرفه وواضح فيها العصبيه
قال وهو يتكتف بعصبيه: عصبيتك خليها ع جسمك مو ع بيتي
غلا وهي شوي وتنفجر من العصبيه قالت: رعد يرحممم واادينك ترا مو رايقه لك ولا لجنانك
رعد عصبب من اسلوبها وتقدم لها قال بحده: غصرييي حسكك وتكلمي زيين قبل لا اسكك كف لين تدورين ثلاث دوراتت
غلا بتحدي: جربب حضكك
ارتفعت اعصاب رعد ورفع ايده وعطاها كفف خلاها تلف وجهها من قوته وهي كزت ع اسنانها بعصبيه ورفعت رجلها ورفسته من منطقطه الحساسه قالت بقهر: قلت لك مو رايقه لككرعد اشتدت اعصابه ومسكها من شعرها بقوه لين حسته ينقطع من جذوره، صرخت بوجع وهو قال: اجل يا بنت الخرممه ترفعين صوتك علياا انتييي ميينن بنتت الشواررع ترفع ايدهاا عليي لاااا هاذيي ما صااارتتت بعدد
رفعت ايدها وغرست اضافرها بكتفه بقوه وهوتاوه بالم
غلا بالم مو من شعرها من كلاممه: رعددد تكفىى وخرررر
رعد شد شعرها اكثر وقال: لو انتي بنت ابوك كان كملتي بس انتي بنت -قرب من اذنها وهمس- بنت قـ*ـحاب وشـ*وارع
غمضت عيونها بالم وقالت: قبل لا تتكلم بشرفي روح اخذ لك لفه ع خواتتك
هنا اثارت اعصابه بزياااده قال وعيونه حمر من شده عصبيته: خواتي اششررف مننك ومن امثااالككك
أنت تقرأ
-خخايف احبكِ لانه المشكله فيني الي جاني من الحب يكفيني.
Short Story-تتحدث عن فتاة تبلغ من العمر 17 يتم اتهامها ضلم من قبل زوجات اخوانها ويتم رميها في البر، فيجدها الشاب الجميل الذي يبلغ من العمر 29 وياخذها كي يتلذء بتعذيبها....