وقال: لهذا اخبرتك ان تنتظري انا لست ذالك نوع من رجال لذلك لا تقلقلي
كانت خائفه وقالت: شكرا لك على انقاذي انا مدينه الك
وقال لها: عفوا هذا وجبي
وقال: انتبهي حين تذهبين للمنزل فهناك كثير من عصابات للذالك اياكي ان تذهبي لمكان فارغ بمفردك او ان تذهبي للزقاق والا ستصبحين ضحيه لهم افهمتي؟!!
وفتاه استوعبت ان اشارع فارغ اصلا لن وكت متاخر وكانت خائفه من رجوع بمفردها.....
قال لها: سوف اتبعك للمنزل لكي اطمئن ان لا يحصل لكي شيء اتفقنا؟!....
قالت: حسنا شكرا لك......
وبعد ذلك عم سكوت المكان حاول ان يسئلها اسئله شخصيه ولكنه كان خائفاً ان تاخذ نظره عنه او ان تخاف منه فلم يتكلم وفتاه لم تجيد فتح المواضيع من اساس فهي انطوائيه ولم تجتمع كثيرً بالناس لهذا لا تعرف كيفيه تحدث مع غرباء........
كانت تمشي وهوه يمشي ورائها لكي يطمئن ان لا يحدث شيء لها فرئته وعندما تلقاو العيونهما شعرت بالحراج...... وقالت: لماذذا اشعر بالاحراج فجئه.....
أنت تقرأ
قصه :- {بين ماضي والحاضر ولازلت اريد رؤيتك}
Short Story*ملاحظه: ترى صوره الغلاف مو مالتي القصه تحجي عن اثنين عاشو طفولتهم سويه ومن كبرو تفرقو وبعدين يتلقون سويه بظروف جانو يمرون بيها ثانيه.....