﴿التعليقات بين الفقرات يشجعني ،
تجاهلوا أخطاء الكتابة والإملاء ،
نفذو الشروط لتنزيل الفصول﴾_________________________________
الفصل العاشر | جنتي المُحرمة .
_________________________________
-كان يطلب قلم فقط.
توجه ناحيتنا وبيده قلم حبر.
-خُذ.
أعطاه للآخر وعاد إلىٰ مكانة وأكمل شرحه ، إنتهىٰ اليوم ببعض الإزعاج من الطلاب ،
لكنني لم أهتم لهم ، عدت للمنزل
وأرتميت علىٰ السرير.
-كم كان اليوم سيء و مرهق.
غيرت ملابسي وارتديت منامة حريرية من فوق متوحة الازرار الاخيرة وشورت قصير يصل فوق فخذي ثم استلقيت علىٰ السرير
وغطيت بالنوم ،
لانني كنت متعبة لم اشعر بالارق ،
إستيقظت لكنني ما أزال مغمضة العينين لم اتحرك ، شعرت بجسدي يؤلمني وهذا الألم إثر النوم الكثير لابد وأنني نمت كثيراً فعلاً.
شعرت بأنفاس دافئة علىٰ وجهي ، لوهلة ظننت أن من الممكن أن تكون النافذة لكن وهل النافذة ستدخل هواء دافئ ، أو سيكون مباشراً لوجهي هكذا؟ إنها أنفاس.
فتحت عيني ببطئ ، فرأيت هيئة شخص نائم بجانبي ، عيني تؤلمني بسبب النوم الكثير لا ارىٰ جيداً ،
حاولت التركيز فرأيت أن النائم بجانبي كان ديڤيد
نائم بعمق ، نائم كالأطفال ، فكرت هو كيف دخل؟ كيف فتح الباب حتىٰ؟! ،
لفت نظري ذراعه العارية ،
يده اليمنىٰ المليئة بالوشوم والأخرىٰ يرفعها فوق رأسه ، كان يرفع الغطاء لحد فوق صدره ومخرج لذراعيه.
-لا يمكن أن يكون عاري ، صحيح؟
أشحت الغطاء ببطى وحذر حارسة ألا يستيقظ ، أكتشفت أنه عاري الصدر ، مظهر عضلات بطنه البارزة جذاب ، بل فاتن كوجهه ،
نزلت بنظري بينما أرفع الغطاء بيدي فظهر جزئه السُفلي ، كان يرتدي بنطال جلد ،
كان فخذاه واضحان ، ليس الفخذان فقط.
إكتشفت أنه منتصب بسبب تضخم رجولته ،
تكاد تخترق الملابس ، لكن لما هو مُثار يا ترى؟
كنت أحدق برجولته يتعمق دون توقف ،
منظره جميل ومثير.
-يعجبك؟
لم ازيل عيني من منتصفه وهززت رأسي
مؤكدة ، إستوعبت أنه مستيقظ وأنه المُتكلم فاتسعت عيني و وجهت نظري له ،
أنت تقرأ
𝐄𝐘𝐄𝐒 𝐃𝐎𝐍'𝐓 𝐋𝐈𝐄 .
Romance[ S E X U A L C O N T E N T + 18 ] ° إنَما العِيون تَحڪي مَا لا يُقال ، الحَقيقة فِي العِيون ، و الڪَذب وراءَ غَياهبها °
