لَمِــــــــآذآ هہي وٍليڛَ أڼآ \2

53 4 45
                                    

"تذكير"

جاك يتحدث مع موظفه قائلاً "ماذا كانت تريد إيڤا وما الذي تحدثت عنه في الاجتماع"

موظفه : "لا أعلم ما الذي تحدثت عنه في الاجتماع
لكن سمعت انها ستكون السكرتيرة الخاصة بك ولقد
وافق رئيس شركة ال اس الذي يكون عمها على ذلك لانكَ ليس لديك فتاة ترافقك اينما ذهبت لذلك سيضع إيڤا السكرتيرة الخاصة بك هذا ما سمعته فقط"

تحدث جاك بصراخ "انا لم اوافق على ذلك لما لا يأخذون رأي لن ادعها ترافقني اينما ذهبت انا لستُ طفلاً أصبحت مسؤولاً عن نفسي ولا اريد سكرتيرة ترافقي يالهي هذا جنوني"

تحدث الموظف قائلاً "لكن السيد إيفند رئيس شركة ال اكس وافق على ذلك وأيضا انت رجل أعمال بالتأكيد سيكون لديك فتاة خاصة بك ترافقك اينما ذهبت"

تحدث جاك بصراخ "وماذا بها اذا وافق او لم يوافق انا لا اوافق على ذالك ليس لانهُ عمها يأخذ قرارت لوحده،....... يالهي حسناً انا سأذهب"
الموظف: "هل ستذهب إليه وتخبره على كل شيء"

جاك: "لا لن اخبره الان غداً سأخبره لأن تأخر الوقت علي الذهاب للمنزل"

الموظف: "حسنا وأنا أيضاً سأذهب"

ذهب جاك مسرعاً اغلقَ الشركة وذهب مسرعاً لموقف السيارات ليأخذ سيارته ويذهب للمنزل ليصطدم بفتاة وقعت على الارض
جاك: "هل انتِ عمياء الا تنظرين امامك"
الفتاة: " انا أسفة لم أقصد ذلك"

نظر لها جاك ليرى جمالها ويسرح في جمال تلك الفتاة أنها جميلة كثيراً شقارها رائع وشعرها الأشقر الطويل منسدل على خصرها وجسمها المثالي الذي جعل جاك يعجب بها من اول نظرة كان ينظر لها بطريقة توضح انهُ انعجبَ بها لقد ذال كل الغضب والتعب والهموم من الشركة عندما صادفها كان شارد في تفاصيلها يفصل جسمها وخصلات شعرها الشقراء لتقاطعه....
"سيدي انا أسفة لم اقصد ذلك فقد كنتُ مسرعا"
جاك: "لا بأس انا من يجب أن يعتذر كنتُ غاضباً ولم اقصد دفعك سامحيني"
الفتاة: "حسناً لا بأس شكرا لك"
ذهبت الفتاة مسرعا وذهب جاك الى سيارته يقود سيارته ويفكر فيها التي أخذت كل تفكيره
ولقد نسيا أن يسألها عن اسمها لانها كانت مسرعا
وصل جاك للمنزل ليدخل ويرى دانل جالس على الاريكة يقرأ كتاب جلس جنبه وأخذ يفكر في تلك الفتاة الجميلة

دانل: "ما بك يا أخي اين سرحت ما الذي حدث في الشركة"

جاك: "لم يحدث شيء"

♤ لـمـآذآ هّــيِّ ولـيس آنـآ ♤                     آحببتُ سـكرتيرتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن