⚠️تحذير⚠️
هذه القصه لا تمس للواقع ب صله و ارجو عدم الاقتداء بأفعال الشخصيات
✨و عدم تجربة هاذا في المنزل✨
روايتنا عن بنت ثانويه مرحه تحب اصدقائيها و تعيش كل يوم علي انه مغامره جديده
فائقه الجمال تمتلك عينان فريده مكونه من اللونين الازرق و الاخضر
تروي لنا الاحداث بطلتنا مليكه
انا مليكه اعيش مثل اي شخص مع امي و ابي
علاقتي مع امي ممتازه ولاكن علاقتي مع ابي...غريبه نوعاً ما
الان انهي اخر عام لي بالثانويه كوّنت الكثير من الصداقات انا بالاصل شخص اجتماعي لابعد الحدود
لم يكن هناك احد ف المدرسه لم يعرفني و إن لم نكُن أصدقاء كانو يعرفوني من كثره حديث الاساتذه و الطلاب عني لانني متفوقه في دراستي و دائماً ما يتم تكريمي
جميعهم يلجأؤن إلي اذا احتاجو فهم احد الدروس او اي شئ من هاذا القبيل انا مشهوره إلي حد كبير بالاضافه إلي...
انني ايضا مشهوره بشخصيه خفيه
و هي مارو
بدات قناتي علي يوتيوب
و تيك توك العب العاب الفيديو و ابدي ردات فعل علي المقاطع
و كان ذالك ممتع حقاً
فعلت هاذا لانني احببته ليس لأجل الشهره لاكن في خلال عامين فقط اصبح لدي 5M متابع علي يوتيوب
حسناً انتهيت من التعريف عن نفسي
و لنبدا احداث حياتي
10/4/2019
كنت مع امي في المستشفى قبل بداية عمليتها و انا امسك يدها و احتضنها
"اطمإني يا امي سوف تكونيً بخير"
امي: مليكه هل ستكونين انتي بخير من دوني
ضحكت علي كلامها و انا اقول
"انها عمليه بسيطه لن يصيبكِ مكروه و ايضا سأكون بخير لست صغيره يا امي"
ابتسمت هي و اطمأنت
اخذوها إلي غرفة العمليات و انا كنت قلقه عليها و اثناء جلوسي في الممر انتظر امي
اتي مدير المكان و رفض ان يجعلني انتظر امي بالممر ولا حتي في غرفه جانبيه
"*المدير:عودي للمنزل و فور انتهاء العمليه سوف اخبر الطبيب بأن يتصل بك*"
حاولت اقناعه لاكن لم يستمع لي غادرت
و انا افكر ب أمي هل ستكون بخير ام لا
