🍒9🍒

1.6K 67 72
                                    

هلوو كيفكم طبعاً أنا مو متأخر لأنو الشروط اللي حطيتهم لسه مكتملين اول امبارح أو امبارح ❤️‍🩹

ارجو الحذر ربما هذا الجذء من القصة يحتوي علي مشاهد جنسيه أو مشاهد خاصة ب البالغين 🔞🔞و يمكنك تقبلها أو تخطيها بهدوء و شكراً لك

و اتمني يوم قراءتك لهذا الفصل أن يكون يوم سعيد ♥️ و استمتع/ي_______«___________'''

"رايد بشر يفهمني من قلبو يكون يحبني احكي و يسمعني و في العشق ما يجرحني 💿🎼🎹 "

✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨

بعد أن انهي الأكبر كلامه رمي ب رأس الفتي بين يديه ارضاً غير مكترث لقطرات الدم الخارجه أو صرخته الصادحه ليجلس علي كرسيه الفخم بكل رزانه و برود اما الصغير امسك برأسه و بكي بصمت ليصفر الرجل امامه كاسباً اهتمامه ليخبره دون اكتراث

فهد : بطل تعيط أنا زهقت من اول ما شوفتك و انت كدا يلا اخلص امسح القرف دا في اي حاجه و تعالي عشان اقولك شغلك الجديد ايه ليهز الفتي رأسه ببطئ متوجهاً للمقعد امامه دون مسح خيط الدماء الرقيق النازل من رأسه لينظر لمديره بتلك العيون المختلط لونها ب الخطوط الحمراء و ب الفعل لم يكن شكله يحافظ علي قلب الأكبر من الخفق وقتها اتدرون تلك الفراشه التي فقط تكون يرقه صغيره متخفيه في شرنقتها و تخرج في الووقت المناسب و تكسب انبهار العالم بجناحيها قلب هذا الرجل هكذا متخفي داخل شرنقة سوداء و في هذا اليوم شعر ببعض خيوط الشرنقة تفتح و هو يراه امامه لكنه فقط يحاول إغلاقها و عدم الأهتمام لقد اقسم ان لا يريد قلبه النور و سيفي ب الوعد ربما ليتنهد و يحاول اكمال كلماته لكن أوقفته الدموع الصامته و خيطي الدماء لذا تنهد و باشر الوقوف و الفتي امامه لايزال وجهه أرضاً لينظر له من الأعلي و دون كثرة تفكير امسك أحدي يديه الناعمه مما سبب رعشة قويه للطفل و اين ذاك المشاغب القوي لم يعد له صوت و هذا فرض ابتسامة صغيره علي وجهه فا هو يدري تأثيره علي الجميع قوي حتي المشاغبين في البداية

فهد ب تلقائيه : وعد مش هاذيك تعالي ورايا و شوف بنفسك لينهض الفتي خلف الأكبر و يقفا امام درج مغلق ليباشر بفتحه و الفتي فقط شعر ببعض الخوف عندما التقطت عيناه ذاك المسدس الذهبي فخم التصميم لكنه انتبه لعلبة الأسعافات التي يخرجها الرجل مع معقمات و بعض القطن و لم يلحظ انه استغرق بعض اللحظات في التفكير إلا ان شعر بيد تدفعه للجلوس مجدداً و جلوس الرجل امامه بوجه خالي و يديه بدأت ب العمل في اخراج أدوية و مسح الدماء من وجهه ليمسك يده المتوجهة لجبينه مجدداً ناطقاً بضعف

ملاك ب أعين دامعة : ليه بتعمل كدا خليني امشي و ننسي اللي حصل لو سمحت خليني ام ليوقفه الرجل واضعاً اصبعه علي شفتيه مقترباً منه

فهد بهمس : ششش حتي أنا مش فاهم أنا بعمل كدا ليه انا مش بداوي حد انا بأذي بس و دي طبيعتي السامه اللي مش هتتغير بس صدقني دي مش معاملة مميزه ابدأ أنا لو دويت حد يبقي عايزه يستعد لجرح اكبر و اعمق مش ابقي عايزه يطير من ايدي ماشي يعصفورتي لينهي الجملة التي يحاول إقناع عقله بها قبل اقناع الصبي و يعطيه ابتسامة خبيثه مكملاً تعقيم جرحه لينتهي و يضع القطن فوقه اي اللصقات ليتنهد هو و الفتي معاً و كان علي وشك الأبتعاد إلا أن راقب تلك الشفاه ذات اللون الوردي الغامق مم هو عبده علي اي حال لا يستطيع رفض شئ حتي هذا ليردف بهمس امام الشفاه الورديه بنوع من الخدر : انا مش آسف ليستعد الفتي للكلام ليسبقه هو بأخذ شفتيه معاً في رحلة طويلة داخل شفتيه و لقد كان محق لديها طعم لذيذ تشبه الفراولة مع بعض الكريمه لقد أصبحت حلواه المفضله لبعض الوقت الأن __________

⁦♡ ثلاثيني عاشق ⁦⁦♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن