⁦♡ ثلاثيني عاشق ⁦⁦♡

🍒10🍒

هلوووو يحلوين كيفكم سوري اني كتير اتاخرت بس والله كسوووول ❤️🔥 و كمان عايز اقول اني مش بعرف اللهجه السعوديه بشكل كويس فااا سوري لو في كلمات من لهجات مختلفه بس سلكوو بليز اسف هيهي

I love you😚❤️

اتمني يوم قراءتك لهذا الفصل أن يكون يوم سعيد
♥️ و استمتع/ي_______«___________''

اعتبرني كلام من اللي كتبته ♥~
كل ماضاق بك الكون قريته ♥~

اعتبرني حزنك اللي كتمته ♥~
أو دمع في لحظة حزن بكيته ♥~

اعتبرني الغالي اللي ذكرته ♥~
او الماضي اللي نسيته ♥~
او اقولك

اعتبرني اللي تعتبره
المهم في النهايه تكون حبيته ~♥~
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨

ها هو متجهاً لبيته يسير بعيون منتفخه و متألمه من كثرة البكاء و فقط يفكر لما هذا الحظ العاثر دائماً له لما الجميع سعداء ماعاده حتي شقيقه حظه كان سعيد اكثر منه درس في جامعة مرموقه و حياة مريحه طالما كان مدلل هو يعترف أنه هو من رفض حياة الدلال لكن أليست مبادئه تستحق أليست حياته المهنيه المستقله تستحق فقط لما يخسر دائما بهذا الشكل لكنه عاهد نفسه انه سينتقم من المسبب له بهذا الحزن اقسم انه سيقوم ب اي طريقة لتتبدل الأدوار و يصبح السيد عبد و العبد سيد لكن اصابعه اتجهت إلي شفتاه متقززاً من نفسه عندما تذكر طعم شفاه الأكبر ذاك الطعم شبيه القهوه المره مع سيجارة اوروبيه غاليه ليتنهد ثم يبتسم بوسع عندما تذكر ان اخاه في البيت اليوم و أخيراً سيعانق اخاه و يحظي بيوم عائلي سعيد لذا قرر أن ينسي الأمر حالياً و يذهب ل شقيقه ممارساً كل طفولته و عبثه عليه و عندما وصل إلي عتبة البيت رتب ملابسه و شعره و قام بفتح الباب بشكل همجي سريع منادياً ب اسم شقيقه لكنه فقط وجد بيت خالي لا روح به حتي والدته يبدو أنها ليست هنا انخفضت ابتسامته عندما رأي ظل رجل في المطبخ ليتجه إليه و يري اباه أمامه لينطق بتفاجأ

ملاك : بابا هو اسلام و ماما فين ليه مفيش حد في البيت ليتنهد اباه مستديراً ليواجهه و وضع يده الدافئه علي وجنة طفله

الأب ( عبد الرحمن) : مفيش يحبيبي بس ماما مش هتيجي قالت إنها هتفضل عند طنط خديجه النهارده لتتبدل ابتسامة الفتي إلي عبوس و يردف بصعوبه بسبب اباه الذي يقرص خديه

ملاك : بس انا عايز اروح لماما و اسلام بابيي عشاني خلينا نروح لتنزل يد الأب و يبتعد قليلاً نافياً ما قاله ابنه لكن الفتي استعد لنوبة بكاء جديده كطفل في العاشره ترفض امه اصطحابه إلي مدينة الملاهي ليتنهد الأب و يردف بنفاذ صبر