بابا اليوم متاخر وكسول~
.... جداً
" هيا بابا هيا ! "
ماما في السياره ينتضرنا انا وبابا الذي يحضر العابي
كانت لكن الان سوف تذهب الى شخص اخر
وانا ... جدا متحمس !
" هيا انتهيت لنذهب صغيري "
بعد ان قال بابا ذلك ركضت الى السياره وانتضرت ان يكمل بابا قفل الباب الخارجي لمنزلنا بعد ثوان اجلسني في المقاعد الخلفيه للسياره
وهو يقود وبجانبه ماما لقد قاموا بتشغيل اغنيتي المفضله !
اغنيه خاصه بفرقه Stray Kids
ضللت اغني بحماس وصوت عالي مع ماما
لكن بابا !! اااه اييشش
انه لا يعرف كلمات الاغنيه حتى !
انه يدندن اغنيه قديمه لا اعلم اصلها لانه رجل عجوز كبير في السن اوه قد يسمعني
.
.
.
" ماما اذهب ، لقد فهمت اقسم "
وضعت راسي على بطن ماما باحباط انه لا يرغب في الدخول الى داخل الميتم يريد البقاء هنا والتحدث عن القوانين التي يجب اتباعها خارج المنزل
" حقا أذهب ؟ لكن ان- .... "
مسح على خصلات شعري بهدوء وصوته الناعم سبق حركته لكني كنت وقح وحقير لاني قلت بصوت عالي امام بابا
" ماما فهمت لا مشاكسه ولا تنمر ولا ضرب واذا اريد ماء او طعام ابحث عنك واذا واذا اذهب فقط ! "
نضرت بغضب له والعقده تشكلت بين حاجبي لكنها بعد دقائق ذهبت ...
لاني استمعت الى عتاب ابي لي
" لسانك الصغير اصبح اطول منك جيمين ! ، عقابك عندما نعود هل فهمت ؟ لنذهب جين "
مسك بابا بيد ماما وجره بحركه بسيطه لكن الاخر ابى ذلك ونضر لي ينتضرني ان اقول شي
وانا كطفل سيء اعتذرت
" اسف بابا ، اسف ماما احبك كثيرا "
أنت تقرأ
white
Teen Fictionعائله تعبر عن اللون الابيض للطافتهم من الصغير الى الكبير تواجه العائله مشاكل تحاول تحويل لونها الى الاسود ولا تنجح بذلك نذهب ونرى حياتهم اليوميه اللطيفه كتاب قصير ومن تأليفي الخاص اي تشابه بين روايتي واخرى مجرد صدفه اي علاقه داخل الروايه هي علاقه...