موراها كملو طريقهم يڨصرو و منا مبعد سكتو ...
مارلين رقدت و لورين رقدت ڤعدت غير هاديك الحية باش يخلالها الجو
كان شوي البرد فالطريق ( مع الصباح بكري يجي داك الريح البارد )
شاف ماثيو حداه في لورين لقاها راقدة تقول ملايكة بصح باينة بلي ماشي آلاز
ڨارا سڨم ليها الكرسي و راح جبد 2 غطاوات خفاف واحد ليها و واحد لمارلين و كمل طريقه عين تشوف فالطريق و عين يرميها للورين منجمش ينحي عينيه عليها كانت شابة وكيوت كي تكون راقدة ملامحها هاديين و مريحين للعين
فاتت ساعة ... فاتو زوج سوايع و مزال لوخرين راقدين آريا كي مقيمهاش ماثيو ڨعدت تخلط في تيليفونها ...
صونا تيليفون لورين مرة .... مفاقتش زوج مفاقتش الثالثة ناضت مخلوعة حكمت تيليفونها لقاتو أيمن يعيط ريبونداتله اما ماثيو ف يحوس غير شكون راه يعيط و محبسش
أنت تقرأ
رَفـِـيـْـقـَـةُ دَرْبـِـي ✨🎀 "الجزء الاول" { بـالـلـهـجـة الـجـزائـريـة 🇩🇿}
Romance« عــيــنــاكــ بــحــر بــهــما أغــرق » « كــنــت أعــيــب الــحــب ... و مــن عــاب أبــتــلــىّ » « لــم أكــن أنــويــك حــبــا ... وقــعــت فــيــك ســهــوا » « لــا تــقــولــي أنــكــي خــائــفــة » « ألــا يــحــق لــي أن أخــاف ؟ » « ل...
