هدوء يعم المكان، افكار جنونيه متناثره في عقلي
من هي تلك الفتاه ومالذي تريد هل احلم ام انها حقيقه، تبقى خيار واحد فقط ؟؟ هل مت ؟
غطيت في نوم عميق لافتح عيناي ببطئ
صرخ سونغ يول - يااه مالذي تنظرين إليه الان !!!
لقد كان نصف متعريا لم يكن الخطاء فيني لما لم يفعل ذلك بعيدا عن هنا استيقظت لانهت له "يااء ؟ مالذي تظن نفسك تفعله امامي فقط ارتدي سترتك لاريد ان اطيل النظر لشي كهذا" نظر الي باستغراب قائلا " هل انتي متاكده انكي فتاه ؟"
-' انصت إلي جيدا، هناك اشياء تحدث للمرء تجعله يتغير ببطئ إلى ان يفقد احساسه .. او بالاصح يفقد ذاته انه شعور مزعج للمرءء نفسه، لذا لا اريدك ان تشعر انني ازعجك انت فقط " ارتديت ثيابي لاخرج لاعلم إلى اين ساذهب ولكني لا انوي البقاء مع ذلك الفتى ، كنت اسير بهدوء إلى ان راودتني لقطات من حادثي اشعر بان رأسي سينفجر ، امتلأت عيناي بالدموع واستمر صداعي الجنوني وونيني ، شعرت بانني ساسقط ، لكنني بالفعل سقطت في حضن دافئ ، مجددا فتحت عياناي وانا على سرير المشفى لم اجد احداا بجانبي استدرت للخروج لكن دخل فتى لم اعرفه ليسالني " هل انتي بخير ؟ " قلت له ببرود " ومن انت ؟" لم يتحدث واكتفى باعطائي هاتفي قائلا "لقد كاد ينفجر من كثره الاتصالات هل انتي شخصيه مهمه او ماشابه " قلت له "من هي الشخصيه المهمه ؟ انا ؟ انسى الامر ، ف حتى ذاتي لم تفكر بيي قط انه عالم يحب نفسه لما قد يفكر بالغير ." راودني الفضول لا اعلم من قد يتصل بي هكذا ..
أنت تقرأ
لا اكثر
Acak- انها قصتي التي لم اكاد اتخلص منها لارويها لكم، ربما عن خيانه ام عن رعب، عن تعجرف لااعلم فقط قررت ان ارويها لك انت وربما من هم حولك اتمنى ان تقرأها .