zayn

٢٢- الحانة

فوت و كومنت
سوري بجد علي التاخير الوات باد ماكنش راضي يفتح بس الحمد للة فتح و كا تعويض انا عملت البارت دة بحجم بارتين اي خدمة ;-)
_____________________________
#اميلي
قال ذاك انة سيحضر احد معة من الممكن ان تكون مايلي ....
هي ابنة خالتي و صديقتي ايضا لاكنها سافرت مع عائلتها لقد افتقدتها كثيرا قال انة سيائتي بعد ساعة

صعدت للغرفة اخذت حماما سريعا و ارتديت ملا بسي (الصورة) و جففت شعري و اسدلتة نذلت للاسفل و اكلت قطعة دونات
كنت سانظر في ساعتي لاكني سمعت صوت الباب ها قد اتوا
ذهبت و عدلت شعري في المرئة التي بجانب الباب فتحت و كما توقعت انها مايلي (الصورة)
" ايمييي " قالت مايلي و هي تحتضني
" مايليييي " قلت و انا ابدالها الحضن
" ما رائيك في المفاجئة " قال ذاك و انا احتضنة بعد مايلي
" انها رائع لكن لماذا قصصتي شعرك يا حمقاء " قلت و انا العب في شعرها القصير
" لقد مللت من الطول و صدقيني القصير مريح للغاية " قالت و هي تعدل شعرها

" انتي حقا جريئة للغاية " قلت و انا اجلس بجانبها
" انتي تعلمين مايلي هي تحب المخاطرة و تجربة الجديد " قال ذاك و هو يجلس
" انت محق " قلت

" اذا مايلي ماذا فعلتي مع عائلتك في كاليفورنيا " قلت
" لقد انفصل ابي و امي " قالت و هي نتظر للارض
" ماذا لما حدث ذلك " قلت و انا ارتب علي ظهرها
" لقد تشاجروا و لكن تلك المرة كانت مختلفة فقد صفعت امي ابي و ابي ضربها لقد كنا في ذلك الوقت في حالة مادية ضيصة و امي اشترت لي حاسوب محمول في عيد مولدي فتشاجروا " قالت مايلي بصوت مخنوق و هي علي وشك البكاء

" انا اسفة لم اقصد " قلت و انا اربت علي ظهرها
" لا عليكي اميلي فا انا الان اعيش علي راحتي لم يعد ابي يتحكم بي مثل الاول فا انا الان اسكن معة شهر و امي شهر " قالت و هي تمسح بعض الدموع التي نزلت علي خديها
" انا اعلم ماذا سوف يغير مذاجك"
قال ذاك و نظرت انا و مايلي لة بتعجب
" عصير المانجووووو" قال بصوت غنائي
ضحكنا علي تصرفة جلسنا نتكلم حتي اتي ذاك بالمانجو تكلمنا في مواضيع عشوائية و تذكرنا مواقف مضحكة
" هل تتذكري ماي عندما كنتي تاكلين و اتت قططي من تحت قدميكي فاوقفتي علي الكرسي و وقعت الاسباكتي علي التيشرت خاصتك و وقع منة علي رائسك فانتي وقفتي علي الطاولة و وقعتي " قلت و انا اتذكر منظرهت و هي تقع و تصرخ اتت قططي من الداخل لقد التائمت قدمها المكسورة اخذتها من الارض
"لقد اصبحت احب القطط " قالت و هي تلاعب القطة

" هل تتذكرين ايمي حينما مثلنا عليكي كنا انا و ماي لا نسمع و كنتي اليوم بطولة تحاولين جعلما نسمع من جديد و في اخر اليوم بكيتي لانكي لم تفحلي و بعد ان عرفتي الحقيقه جريتي خلفنا و لم تكلمينا اليوم الذي يلية كلة و اتيتي في اخر اليوم و لعبتي معنا"
قال ذاك و هو يضحك
" كم كنت طفلة غبية للغاية " قلت و انا اضحك جلسنا نتحدث كثيرا
" هل تتذكر ذاك حين اكلت الفلف الحار لكي ترينا انك قوي و سوف تستحمل حرارتة و بعد ان اكلتة رقدت في ارجاء الشقة و فمك مفتوح و كانت وجنتاك مثل الطماطم و جلست تشرب المياة حتي ان قميصك تبلل" قالت ماي و هي لا تستطيع اخذ نفسها من الضحك
" نعم كنت متهور " قال
" للغاية " قلت انا و ماي في نفس الوقت جلسنا نتحدث
" هل سوف تصبغين شعركي من جديد ايمي " قالت ماي
" نعم غدا سوف اصبغة انتي تعلمين كم عانيت منة "
قلت و انا ارفعة علي شكل كعكة
"لاكنكي تبدين اكثر جمالا بة و هو ثلجي " قالت مايلي
" ماي انا لا احب لونة الثلجي هكذا افضل صدقيني " قلت بنرة مشابة للغضب
" كما تحبين" قالت بفقدان امل و تنهيدة "
جلسنا نتكلم حتي اتت الساعة السابعة
سمعت صوت الباب فتحت كانوا الرفاق
" اميلييييي" قال نايل و هم جميعا يدخلون او بمعني اصح يقتحمون المنزل سلم ذاك عليهم
" سا رفاق اعرفكم بمايلي ابنة خالتي و صديقتي منذ الطفولة "
قلت و انا اعرفهم علي بعضهم
" هذا نايل و لوي ليام صوفيا الينور و زين و هاري " سلم عليها الجميع لكن هاري سلم ثليها بطريقة لبقة نظرت لي بتعجب
نظرت لها بعني هذا طبيعي
" حسنا ايمي اراكي في وقت لاحق انتي و ذاك سوف اذهب "
قالت و هي تذهب تجاة الباب
" ماذا لماذا لم نجلس مع بعضنا البعض كثيرا "
قلت و انا اعترض طريقها
" يجب عليا الذهاب اريد ان اشتري اشياء كثيرة و انتي لديكي ضيوف ساتي لكي لاحقا "قالت
" حسنا ساتصل بكي لاكن هذا وعد انكي ستاتي " قلت
" هذا اكيد " قالت
ذهبت متيلي و رجعت انا للرفاق كالعادة وجدت نايل في المطبخ
"اميلي هل لديكي طعام هنا انا حقا جائع " قال نايل و رائسة في الثلاجة