zayn

32 -تعويض

هاي اية اخباركو سوري علي التاخير
بس انتوا كمان اتاخرتوا في الكومنتس
بس بجد بتفرحوني بالفوتس كتير و باتمنا كل القراء الجداد تكون القصة عجبتكو و بشكر كل القراء علي الفوتس و الكومنتس
البارت الي جاي بعد 65 فوت و 45 كومنت
Enjoy <3
----------------------------------------------------
#زين
سمعنا صوت تسفيق التفتنا
" ماذا اتي بكي هنا و كيف عرفتي مكاننا " قلت و انا اوجه كلامي لكارا (الصورة 1)
" زين ... زين ... زين اتلك طريقة تقابلني بها الن تقدم لي الشراب او حتي تجلسني لكي نتحدث " قالت كارا بطريقتها المستفزة
" اغربي عن وجهي و ايضا لا كلام بيننا " قلت بعصبية و انا اتمسك بخصر ايمي اشعر ان كارا ستفعل شئ
" لا لا لا زين هذة ليست طريقة جيدة لاستقبالي الا تخاف علي حبيبتك " قالت و اشارت علي ايكي بطريقة مقززة
" قلت لكي اغربي عن وجهي " قلت احسست بايمي تختبئ خلفي و تتمسك بملابسي
" انت لا تتعلم زين اتعلم ذلك " قالت بضجر
" هذه ميزة بي " قلت و انا احاول ان اصبح باردا لكي استفذها
" و انا ايضا لدي تلك الميزة بل اكثر من ذلك " قالت ببرود
" من يتكلم عن المميزات انتي لا تعرفين ما هي المميزات من الاصل يا حمقاء " قالت ايمي من خلفي تحاول استفذاذها هذا يعجبني
" من الاحمق هنا ...... اهلا جدتي كيف حالك لم الاحظكي " قالت لايمي و شعرت بقبضة ايمي تشتد علي ملابسي
" من يتكلم هنا صاحبة الاربع عيون " قالت ايمي و هي تحاول تجميع قوتها و انا اشعر بيدها ترتجف
" حقا لقد جرحتني اتعلمين هذا اللون لن يخفي حقيقتك " قالت بابتسامة نصر
" و ايضا تلك العمليات لن تخفي قباحتك " قالت ايمي بثقة
" ستندمين رود " قالت كارا
" لن يندم احد غيرك كارا اذهبي للجحيم " قلت
" سنري من سيذهب للجحيم لا احد يكلمني هكذا " قالت و اظهرت السكين الذي كانت تخفية خلف ظهرها و اقتربت لنا امسكت يدها لكي اوقفها و تسبثت ايمي بي اكثر
" هيا انتي ابتعدي عنهم " سمعت صوت روب و هو يرقد لنا كنت احاول ابعاد السكن لاكنها اصابتني بيدي استطاعت الافلات من يدي فرمت السكين علي ايمي لاكني جذبت ايمي سريعا لي اتي روب و امسك كارا و هي حاولت الهرب و بالفعل هربت منه لكت بعد ضربة ضربات عديدة في يداة و جرت بعيدا اشار لنا روب بمعني هل انتم بخير اشرت لة بنعم نظرت لايمي
" هل انتي خير ايمي " نظرت لي كانت عيناها تدمع و وجنتها مجروحة اثر السكين
" ايمي انا اسف حقا " قلت و وضعت دي علي وجنتها شهقت ين رائت الجرح
" يالاهي زين يدك " قالت و اخذت يدي بين يداها
" ساحضر الاسعافات الاولية و اتي " قالت و ذهبت بالفعل و رجعت بالاسعافات اخذت يدي و ضمضتها و بدائت انا بتضميم جرحها و بعد ان انتهيت قبلتها علي الجرح
" انا اسف ايمي " قلت و انزلت رائسي
" لا يهم زين لن يكن بسبيك و لكن اين كنا ....." قالت و رفعت وجهي و ابتسمت لي اجمل ابتسامة اراها في حياتي
وقفنامثلما كنا واقفاننظر للبحر
" اتعلم زين يجب ان تعوضني بموعد اخر بدل هذا " قالت و التفتت لي لتتلاقي اعيننا
" حسنا لكن متي سنعود بعد يومان و ساذهب للتور بعدها " قلت
" ما هي مدة التور " قالت ايمي
" شهر و نصف تقريبا " قلت
" اتمذح معي سابتعد عنك شهر و نصف " قالت
" انا اسف حبيبتي انة العمل....... عندي فكرة رائعة " قلت بحماس
" ما هي ؟" قالت بحماس
" لما لا تاتين معنا " قلت
" لا اعلم زين انت تعلم اخي و هو ايضا اتي من سفرة و سيبقي هنا " قالت بخيبة امل
" لكن الغتيات سيكونان معنا " قلت بحزن
" لا تحزن سوف اخبرة اتمني ان يوافق " قالت برجاء و بعدها ساد الصمت و هي تحتضني و انا ابادلها
" اتعمل هذا اجمل ايام حياتي " قالت قاطعة الصمت
" اجمل ايام حياتي هي التي تكونين بها معي " قلت هذا الكلام من اعماق قلبي
" احبك زين " قالت و شعرت بسعادة لا نهائية
" انا ايضا تحبك ايمي " قلت و رفعتها عن الارض و انا محتضنها و بدائت بالدوران
" زين ماذا تفعل سنقع ؟" قالت و هي تصرخ و تضحك بنفس الوقت استمريت انا بالدوران و انا اضحك توقفت عن الدوران بعدها بقليل
" ما هذا يا الاهي زين " قالت ايمي و اشارت لفمي
" ماذا....... ماذا هناك " قلت
" لما تخفي ابتسامتك و هي جميلة هكذا " قالت
" لا يوجد شئ لابتسم علية فلما افعل " قلت
" انت غريب ابتسم علي اي شئ الا يوجد شئ تبتسم علية " قالت
" لا اعلم لم افكر في ذلك من قبل " قلت
" لما لا نتمشي "قالت
" حسنا " قلت و شبكنا اصابعنا ببعض و بدائنا بالمشي حتي تعبنا
" لنسترح قليلا هنا " قالت ايمي و هي تشير علي صخرة و رقدت لها مثل الاطفال ابتسمت علي تصرفها الطفولي و ذهبت خلفها جلسنا بالفعل استندت برائسها علي كتفي
" ان هذا المنظر رائع للغاية " قالت و لفت يدها حولي نظرت لها نظرت لي هي ايضا قبلتها علي رائسها و احتضنهتا
" هيا لنعود " قلت
" لا اريد العودة " قالت و اخرجت شفتها السفلية مثل الاطفال تنهدت
" ارجوك زين قليلا فقط قليلا " قالت بترجي
" حسنا .... لكن فقط قليلا " قلت
" شكرا زين شكرا احبك " قالت بسعادة و احتضنتني و قبلتني علي وجنتي جلسنا قليلا لقد تعبت حقا لكن هذا لا يهم المهم اني معها
" زين هيا بنا تبدوا متعبا " قالت ايمي و هي تقف
" لا ايمي لنجلس قليلا " قلت
" هيا زين لن يذهب البرح بعيدا ليدنا الغد بطولة و ايضا انظر انها ستمطر " قالت و اشارت للسحاب يبدوا انها ستمطر حقا ما هذا الجو المتقلب لقد كان منذ ثلاثة ايام جميل اما الان تمطر ( ماشافش الجو في مصر XD )
" حسنا كما تريدين " قلت و بالفعل عدنا و كانت تمطر بخفة لكن حين دخلنا امطرت بكثافة صعدنا لغرفة ايمي و وقفت امامي
" اذا زين تصبح علي خير " قالت يبدوا انها محرجة بان انام معها حسنا لن اضغط عليها
" تصبحي علي خير ايمي " قلت و قبلتها علي وجنتها و رحلت كي لا احرجها
عدت للغرفة و استحممت و ارتديت بنطال مريح و ذهبت للسرير بدون تي شيرت كما احب دائما حين انام جلست افكر في ما حصل اليوم كنت مبتسما للغاية اجمل يوم في حياتي حينها لاحظت ان المطر اشتد للغاية و بداء البرق و الرعد بالظهور سمعت طرق علي الباب مثلت اني نائم دخل احد و اغلق الباب خلفة
" زين ..... زين " قالت ايمي و هي تقترب مني و انا اشعر بخطاها في الغرفة
" زين انا خائفة هل استطيع ان انام هنا اليلة فقط " قالت و كدت ان ابتسم لولا تذكري اني امثل النوم شعرت بها تبتعد كم هي طفلة كيف تخاف من البرق و الرعد و الامطار احب الطفولة بها شعرت بالسرير ينخفض لكن من الجزء البعيد لي يبدوا انها ستنام هناك
" تصبح علي خير زين " قالت و قبلت وجنتي و عادت لمكانها فتحت عيني قليلا بعد قليل وجدتها تعطيني ظهرها ذهبت لها و قربتها لي و احتضنتها من الخلف
" تصبحين علي خير ايمي " همست باذنها لكي لا تستيقظ نمت من بعدها و انا استنشق رائحتها الجميلة
# هاري
استيقظنا جميعا في الصباح و فطرنا ماعادا زين و ايمي
" يا رفاق اتعلمون اين ايمي هي ليست بغرفتها " قال روب و هو ينزل السلالم
" لا اعلم لما لا نوقظ زين و نسالة " قال لوي
" حسنا انا ذاهب " قال
" الي اين لن تستطيع ايقاظة هكذا فريق ايقاظ زين مستعدون " قال ليام
" جاهزون سيدي " قلنا جميعا و صعدنا كنت انا في المقدمة فتحت الباب علي اخرة يالاهي
" ها هي ايمي روب " قلت و انا اشير علي ايمي النائمة في حضن زين كان زين مستلقي علي ظهرة و هي رائسها علي صدرة و يداها حول خصرة
" كم هم لطفاء " قالت الينور و صوفيا
" اذا هيا بنا ليام لا مكان لنا هنا " قال لوي بمزاح
" هاي توقفوا عن فعل ذلك تعلمون كم نحبكم " قالت الينور
" ثواني " قال نايل و اخذ صورة لهم
" انه شئ قديم يا اخي و كان يجب علي ان اعلقبهم علية " قال بارتياح
" اتقصد تلك الصورة " قلت و انا ارية صورتة و هو نائم مع الطعام في السيارة و هو اومئ
" هيا نوقذهم " قلت بخباثة
" خطة اصرخ و ارقد " قال لوي
" حسنا " قال الجميع ماعادا روب
" لا افهم ما هي " قال روب
" قلدنا فقط " قلت لة
" ايمي ........ زين ......... يا الاهي احترسوا ........سنموت ......... زين استيقظ ........ ايمي استيقظي " بدائنا بصراخ بكلام غريب انتفضا هم لكن ايمي احتضنت زين من الخوف
" يا حمقا ستموتون " صرخ زين و بدائنا بالرقد

# اميلي
استيقظت علي صراخ وجدت زين بجانبي فاحتضنتة بقوة
" يا حمقا ستموتون " صرخ زين بصوت عالي و علمت ان البويز من فعل ذلك بداو بالرقد معادا هاري
" لما لا ترقد خلفنا يبدوا انها كانت ليلة رائعة " قال و غمز لنا شعرت بوجنتاي تنفجران من الخجل
" اذهب يا احمق و الا قتلتك " قال زين و اختبتئت انا بة من الخجل
" انا اسفة زين لقد كنت خائفة ليلة البارحة و ....." لم اكمل كلامي لان زين قبلني يا الاهي قبلة في الصباح بادلتة بسرعة ابتعد عنة و اشعر بخجل اكبر
" علكي التعود علي هذا " قال زين
" علي ماذا بالظبط " قلت و انا لا اعلم ان كان يتحدث عن كلام هاري ام علي القبلة قبلني مرة اخري
" علي هذا " قال و اموئت انا بصمت
كدت اتكلم لولا
" صباح الخير حبيبتي " قال
" صباح الخير زي " قلت و انا اشعر بخجل من ما فعل
" اعجبني هذا الاسم نادني بة بدلا من زين و هذا انت الوحيدة التي ستناديدي بة اتفقنا لكن ماذا سانديكي.............. ساناديكي ايم " قال و طبع قبلة علي وجنتي
" امي و ابي كانوا ينادوا بذلك الاسم لم اسمح لاحد ان ينادني بة لكن هذا مسموح لك فقط " قلت و ابتسمت لة و نظرت لة بفرح
" احبك ايم " قال
" احبك زي " قلت لة و قبلنا بعضنا
" ياالاهي كم هذا رومنسي " قال نايل
" ساقتلك يا احمق " قال زين و رمي علية الوسادة و رقد نايل بسرعة و ضحكت انا عليهم
" انا ساذهب لغرفتي لاغير ملابسي "قلت و انا اقف و متجهة للباب
" حسنا ولا تنسيان قابلتي اخوكي اخبرية عن التور حسنا "قال و هو ماذال جالسا علي السرير
" حسنا " قلت و ذهبت للغرفة استحممت و ارتديت ملابسي ( الصورة 2) و نذلت للاسفل
" صباح الخير " قلت
" صباح الخير " قالوا
" ايمي اريد اخبارك بشئ تعالي " قال روب و ذهبت خلفة خرجنا
" ايمي انا اسف لكن علي السفر مجددا ..... انا اسف حقا لكن هناك امور كثير يجب ان انهيها و سوف تاخذ وقت " قال هذة فرصتي
" لا عليك هذا عملك لا استطيع ان اقول لا ....... لكن كم ستبقي هناك " قلت
" شهر و نصف شهران " قال باسي و هو يضع يدة خلف رائسة
" لا عليك هذا عمل " قلت
" لكن ان البويز ايضا لديهم تور لشهر و نصف سابقي وحيدة " قلت و انا امثل الحزن
" هل استطيع الذهاب معهم للتور " قلت بامل
" لكن ايمي هذا عملهم" قال
" ارجوك روب لقد دعوني ان اذهب معهم و ايضا الينور و صوفيا سيذهبون و سابقي انا وحيدة " قلت و انا اضم يداي لصدري
" لا اعلم ايمي لمتي سيذهبوا " قال
" بعد غد " قلت بامل
" انا ايضا ساسافر في نفس اليوم دعيني افكر ساخبرك الليلة حسنا " قال
" حسنا فكر جيدا " قلت و دخلنا جلست بجانب زين او بمعني اخر في حضنة خرجت صوفيا و الينور جلسنا نتحدث لساعة اتاني اتصال من الينور واجبت
" اهلا يا ......" قلت لكن هي قاطعتني
" ايمي النجدة .... ساعدني ......." كانت الينور تصرخ ياالاهي ماذا يحدث ........
------------------------------------------------------
فوت و كومنت
البارت الي جاي بعد 65 فوت و 45 كومنت
Love you all <3