بسَم الله الرحمن الرحيم
-يالله .
الكاتبـة:- ملك الـِ حَيدري
الروايـَة :- جَحيم العَابَـرين
★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★في غُرفـة صغيرة
تولـد تلكَ الطَيرة النائمة
تكون حَولها ذئاب مُفترسة
تُهلكها ، تُعذبهـا،
يميل جُناحها بخِفة ،
يبدوا انهُ سوف ينكُسر ، لكن!
يأتي ذلك الشُجاع الذي يضحي بنفسهُ
من اجل تلكَ الطَيرة ....المشهَد الاول:-
گـضيت أيدها ومشينا طالعين من المدرسة
بعد ما رن جرصَ الحَـلةوگفنا باب المدرسة نتحاضن حركة وداعنا
كُل ما نحَل نسويها لأن طريقنا كُل وحدة بجههَاجة عليَّ اخوي أخذني من باب المدرسة
وهاي اول مرة يسويها مشينا اني وياطريق كُله ساكتين تكَلم كلمه خلتني
اباوعلة باستغراب
:- منو هالحلوة الچنتي تسلمين عليهارديت علي باستغراب:- صديقتي ،
اردفيت بنبرة مترددة وگلت ليش؟تگلم وهو مصغر عيونه على ناس
:- عجبتني .المَشهد الثاني:-
گاعده على تلفون ومندمجة بي
انطرب على مسامعي وهي تحچي:- اكلچ؟
حچيت واني ممهتمه :- ها
:-شمسوية انتِ؟
ركزت عيوني عليها وگلت:-ممسوية شي
شمسوية يعني؟:- يعني متأكدة ممسوية شي
منا منا؟
:-لا ليش شكو؟
:- صغرت عيونها وهي تباوعلي وحچت..المشهَد الثالـثَ:-
فردت شعري وسويته استريت
لبست اي لبسة كدامي وطلعت لسيارةمشت بينا واني مستمتعه بالاجواء
اتكلمت وهي تحجي بتحذير..
:- يعني بعد متنعادهزيت راسي بأيجابية :- لا والله متنعاد
:- وذا نعادت شسوي؟:- درت راسي للجامه واردفيت :-گولي الأبوي وهارفي
:- تمام بعد لتعيدها
حچيت مكملة كلامي .. ترا الولد مُبتز يشتغل
بالابتزاز.
:- اي حلو ربحنا .المشهد الرابـعَ:-
:-حچيت بنبرة عالية :- يمه وين الشسوارر
:- هناك بالكنتور بأول خانه
شفتها لأزمة تلفوني
مهتميت لأن محجت شيدخلت للغرفة أخذ شسوار اجت وراي وحچت
بنبرة عالية :- هيووو تعاي هاي شنو؟
يعني أنتِ متبطلين سوالف
بنات الشاررررع؟؟؟؟؟هسة خل يجي ابوي إلى اني اعلمج
واخلي يكسرج تكسر ومدرسة ماكووو بعدحچيت بترچي:-لااا عفية كلشي ولا مدرستي
هسةة مدرستي شعليهااا!!!!★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★
السلام عليكم عزيزاتي💚💚
اجيتلكُم بقُصة خُرافية حرفيًا تجننن تجننن
كُلها صدمات اغُرمت بيها حرفيًا 🤎.نلتقي أن شاء الله بالمُلتقى القادم ...
تعالوا القناتي نحجي بيها اشياء تُخص الرواية .
-سُبحان الله.
-الحمدُ لله.
-لا إله إلا الله.
-الله أكبر.
-سُبحان الله و بحمده.
-سُبحان الله العظيم.
-أستغفر الله و أتوبُ إليهِ.
-لا حول و لا قوة إلا بالله.
-اللهُم صلِ على مُحمد وآل مُحمد.
أنت تقرأ
جَحّـيم العَابريَـن
حركة (أكشن)تنبتُ تلكِ الزهَـرة الجَميلة تغوصُ في الاحلام المُحطمه حياتها ، بائسة شاحبة ، ملوعه! تكون على حافة الانهيار لكن.... يأتي ذلك اليوم الأشبه بالحلمَ.