قل لقلبك اني احببتته فلعل صوت الحب يدخل مسامعه.....
رفقا بحالي اني شخص متوجع وشفائي يكمن في أن يراك ويسمعك......
مهما ابتعدت عن الفؤاد فانني مستوطن رغم
المسافة في اضلعك ان كنت قررت الرحيل فتذكر؟
اني تركت كل شيئ لابقى معك
•
•
اعيش مع اختي التوأ...
ذاهبتان لانعلم الى أين..... نحن فقط نسير في الارجاء..... نتحدث مع عقلي وهو يومئ لنا كانه يسمعنا....... تبا له هو سبب كل ذلك...... نشرد للحظة فتعبرنا اللحظات السوداء....... القاتمة.... قاتمة كقلوب البشر.... انقذونا انقذونا انقذونا من سواد هذه الدوامة رفقا بنا رفقا بقلوبنا رفقا باجسامنا.......
••••••••••🔥منقذي My savior 🔥••••••••••••
اومات له بهدوء نعم لنذهب
ماهي الى 25دقيقة حتى وجدت نفسي امام بيت ضخم جدا انه اكبر من المدينة حتى تحيط به الاشجار والاضواء من كل جهة بلون الاببض و الرمادي كنت انظر له بذهول واعجاب كبير وعيون لامعة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت لاازال احدق به لاشعر بساتورو يحدق بي باستغراب ليسحبني من يدي: هيا هذا بنسبة لي لاشيئ
لنجد سوغورو الذي كان لتوه قد وصل وكان يحمل سيريا وينظر لوجهها
ساتورو بابتسامة: حسنا تصبح على خير احلام سعيدة وكوابيس بعيدة اهتم بها جيدا
سوغورو: وانت بلمثل وبتاكيد سافعل لاواصل السير وانا انظر لها ولجمالها كان شعرها الاسود منسدلا على وجهها الابيض وخدودها محمرة بشكل كبير وشفتيها الكرزية منتفخة وملامحها هادئة ولطيفة انها تذيبني لم اتوقع ان هذه الصغيرة ستجذبني لها يوما ما... ومن يلومها ان لطيفة للغاية......اخخ سوغورو مالذي فعلته لك هذه الفتاة
استمريت بمشي حتى وصلت الى غرفتي لكي اضعها على سرير بلطف و احدق بها كانت هادئة جدا لكي تبدأ برمش و تفتح عيونها بلطافة
سيريا : اي... اين انا... سوغورو: في غرفتكي....
سيريا pov:
غرفتي.... لكي احدق به و يحمر وجهي
سيريا : لحظة .. سيد... غيتو كيف وصلت ل هنا ... لكن ... كنت مرتبكة و محمرة
سوغورو: ناديني باسمي صغيرتي وايضا انا احضرتك لتبدا هي تحدق ناحية الغرفة وكنت ارى الاعجاب في وجهها كانت غرفة ضخمة وفخمة بمعنى الكلمات بلون الابيض والباج والبني القاتم باثاث غالي وبها نافذة كبيرة تطل على الحديقة والمسبح
