من فزع الكوابيس الى فرحة الاحلام ~2~✨

~«ليست رصاصة طائشة❌😦»~

أولاً اود الاعتذار عن البارت الماضي فقد كانت الحبڪة ضعيفه للغاية والافكار مشتتة وغير متناسقة او مرتبة.. وهذا بسبب الانقطاع عن كتابتها.. ارجوڪم سامحوني وسأبذل كل جهدي كي ينال هذا البارت احسانكم 🥲🥺
________________________________

(كيلوا): سأتصل بك ليلاً وسيطول حديثنا.. فقط اردت الآن ان تطمأني علي.. الى اللقاء

(كوميكو): الى اللقاء

اغلقت المكالمة

تنهدت كوميكو ومسحت دمعة هبطت بلا استئذان..

.

|الفندق الإيطالي☆☆☆☆☆ ظهراً 1:45|

اغلق كيلوا المڪالمة ومن ثم أخذ حمامه المعتاد واستلقى على فراشه ليأخذ قسطاً من الراحة..

"لم اتوقع ان اشتاق لها منذ هذه اللحظة"

|اليابان|

كانت كوميكو تتصفح هاتفها وتتنقل بين التطبيقات..

"اووف..اشعر بالملل والضجر😩 "

خرجت كوميكو من الغرفة وتوجهت للحديقة الخلفية لتتسلى بالأرجوحة

تذكرت ذاك اليوم عندما كان كيلوا منزعجاً منها وكيف انها ادعت الألم لتجعل كيلوا يتكلم معها 😂
.
.
ظلت تتأرجح وتتأرجح وهي سارحة بخيالها لتعود لها ذكرى قديمة.. اول لقاء لكيلوا.. اي قبل ان تعرف انه اخوها

|قبل ثلاث سنوات ونصف|

استيقظت كوميكو صباحاً لتذهب للمدرسة

"انها سنة جديدة.. كم اكره اول يوم في المدرسه"

قالت كوميكو بضجر

"لا اعتقد انه سيكون سيئاً لهذه الدرجة!"

قال كاي

توجه الاثنان للمدرسة بخطىً سريعة لأن كوميكو تأخرت كثيراً

وعند وصولهما توجهت كوميكو لصفها ولكن عند دخولها رأت صديقاتها متجمعات عند النافذة

"هييه..مابڪن يا فتيات؟!"

سألت كوميكو باستغراب

اجابت احدى الطالبات

"انه كيلوا زولديك..الاسرة الشهيرة والمارڪة العالمية لتصنيع للإلكترونيات والهواتف الذكية..اه اتمنى ان يصبح معي هاتف من اصدارهم "