لن نتفق أنت بين يدين باردة و أنا بصدر يحترق منذ أن صادفنا القدر و أنا في مرحلة من الهروب منك كنت كالسيف الذي إقتطع أمالي }
____________________________________
الأيام تمر و أنا لازلت على حافة بين الإستمرار أو التوقف هل يستحق أن أشغل بقية حياتي في التفكير كيف أنتقم و لأول مرة بعد مرور ثلاث سنوات من الحادثة أقنعت نفسي أن الإنتقام هو التجاهل الأمر و إكمال حياتي حسب معرفتي فلا أنا أستطيع مواجهة الماضي و لا هو يستطيع مواجهة الحاضر فكلنا يعلم أننا كالزيت الساخن و الماء البارد إن إلتقوا شكلو فوضة عارمة نتيجة أذية أنفسنا وأذية من حولنا القلب الذي كان ينبض بإسم حبك توقف فلا وجود لحبك في قلبي و لا لي كرهك فيه بكلتا الحالتين أنت لا تستحق حتا أن أكرهك فبي الأخير الكره شعور و أنا كل أحاسيس ماتت منذ أن أمنتك على قلبي فإستهنت به و كسرته و لست بإمرأة تنسى لكن قررت أن أعدي فلا الأيام التي مضت ستعود و لا توجد طريقة لإعادة أمالي و إعادة قلبي و حريتي و كل شيءبينما كان الجميع نائم يحلم بأحلام جميلة و سيئة كنت أنا في و سط هذا الظلام الدامس أقف على نافذتني أستنشق الهواء و أقص قصتي كل يوم على تلك الطيور لا تتفاجئ عزيزي قارئ عندما أتحدث مع الحيوانات لا البشر فكما نعلم أن البشر مختلفة و لا نستطيع أن نميز منها من يحبنا و من يتمنى لنا الأسوء لهذا أنا أمشي على خطى و هي أن لا أثق في البشر مهما كان شكلهم أو أحديثهم التي تكون مصدر جلب تعاطف ناس و إعجابهم كلمة واحدة و تصديقها قد تشكل خطر كبير فحياتك لم أكن أبدا تلك الفتاة التي لا تصادق و لا التي تمقت التحدث بالعكس كنت أصادق و أحب
و أسعد عند تواجد أحد في حياتي كان يشكل فرق كبير صدقوني لكن كل شيء تغير عندما إلتقيت به فمنذ تلك اللحظة لم أعد كما أنا الشر و الحزن و الخوف سيطر على قلبي كلما أحاول أن أنسجم مع أحد أتذكر تلك الحادثة التي دمرت كل علاقتي«........................»
flash back :
الياكوزا وستيدا كانوا في القديم أصدقاء ومتحالفين لكن بعدما قام أحد أفراد ستيدا بقتل الإبن الأكبر للياكوزا الذي كرس حياته بأكملها لبناء عشيرة الياكوزا سبب ذلك على قضاء التحالف الذي بينهم وإنتشرت العدواة ومنذ ذلك اليوم إلى الوقت حالي على حرب
مافيا ستيدا (وتعني «النجم» في الصقلية) هي حركة إجرامية تتمركز في الشمال الشرقي من أمريكا الجنوبية من صقلية في برازيل وتعتبر الأكثر نشاطًا في المناطق الريفية من جنوب صقلية، يسمى أعضاءها باسم ستيداري أو ستيدارولي، ويميز بعضهم بوشوم النجم على أجسامهم. تعد الحركة منافساً جزئيا لـلمافيا الصقلية وحاكمها حاليا هو كازانوفا ستيداري الإبن الأكبر لخواكين ستيداري بحيث حقق عدة إنجازات ويعرف على مستوى العالم على أنه رجل أعمال ناجح يمتلك 415 ألف فندق 60 مطعم حول عالم ولكن في عالمه الإجرامي كان من أكبر منتجين للمخدرات والأسلحة في أروبا وأمريكا........
أنت تقرأ
مًيَلَآغُروٌسِ
Action[عندما تتوقف عزوف طبلة الحب في المرأة وترى من ناحيتها الشيء الذي يخفى عليها من ورائها فصدقني لا شيء سيوقفها لتحطيمك وإعادة بنائك]: