الواجهة .......

8 3 5
                                    

عيون تبكي وعيون تروي النوائب ..وذالك الأب يحمل بيداه العاريتان ابنهـ ، وينضر لجثة اخته بدمائها تغسلها دموع الغيوم ......لم يكن يشعر شيئا سوى صوت بكاء رضيع ٫الذي يملئ سمعه .
.
انها النهاية ...هذا مكان يفكر به وهو يعتصم يد أخته القاصر...


("صوت طلقت رصاصـ..." ) .......

" استطعا النجاة فعلا ...لهما هي النهاية ..اما لي هي جزء البداية " ......

.
.
.
.

واجــهة الإنتقــام .....

﴿   وَاجِـهَــةْ الِإنْتِـقَــامْ  ﴾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن