بينما الجميع مشغول بجمع اغراضه للخروج من الجامعة كانت اڨلين عند مكتب المديرسيدي اقسم لك انني لست الفاعلة منذ ان ولدت لم اسرق شيء لما لا تصدقني
نظرت للمدير باعين دامعة
كيف تريدين مني تصديقي وانا ارى عقد من الالماس في حقيبتك
بكيت بصت ان تلك الحقيرة جوليا هي من وضعته في حقيبتي انا متاكدة لكن لكن كيف ساثبت براءتي
ان لم اثبتها خلال يومان فساطرد لا محالة
مهلا..هملاسيدي انا ساذهب واعدك اني ساثبت براءتي خلال المهلة التي طلبتها اي يومان
اومىء المدير وقال لي
_اتمنى هذا فكما تعلمين نحن لا نقبل طلاب لصوص
_حسنا ساثبت اني لست لصة والان وداعا
حملت حقيبتي وخرجت
جوليا انت لم تري شخصيتي العدوانية بعد.انا تشوي إڤلين اعدك انني سانتقم منك على اذلالي امام الجامعة. اعدك
مشيت في رواق الجامعة وانا افكر كيف ساحصل على براءتي
.
.
.
.
في مكان آخر كان الحراس يحيطون سيارة سوداء لحماية الشخصية المهمة_سيدي لقد وصلنا للمطار
_حسنا فلنذهب اذا ولا اريد ان تلفتوا الانتباه تذكروا هذا جيدا
اومىء الحارس ودخل المطار لاتمام الاجراءات القانونية
الطائرة جاهزة سيدي
جيد فلنذهب
بعدما صعدوا الطائرة الخاصة اتت مظيفة الطيران قائلة
مرحبا بك سيد جيون جونغكوك كيف اخدمك
احضري لي كأس من الماء
اومئت الموظفة وذهبت لاحضار الماء فكما يبدو الرحلة طويلة جدا لانها تمتد من نيويورك الى كوريا الجنوبية
.
.
.
أنت تقرأ
مُتَمَلِّكِي جيونْ جُونغكوكْ
Casualeجيون جونغكوك رئيس شركة jk ومدير اشهر المطاعم في كوريا يعود من رحلة سفر إلى بلده الام كوريا الجنوبية ويلتقي بطالبة جامعية تدعى تشوي إڤلين لقاؤهم كان صدفة ولكن انتهى باعجاب جونغكوك بإڤلين . فياترى الى أي منعطف تأخذهما الحياة وهل سوف يدوم الحب بينهم أم...