السادس والعشرين من نوڤمبر
عام ٢٠١٦
ليله قتل تشوي ديريونج
الكاتب_
"ها أنت ذا "قالها ڤيكتور عندما وقفت سيارته أمام جامعه وويونق ، فهو يقوم بتوصيله كل يوم إلي أي مكان يذهبه
لأنه يخاف أن يصيب وويونق مكروه
ولا سيما بعد أنتشار القتل و الأختطاف بين المراهقين والشباب الجامعيين بديترويت .
"شكراً لك ڤيكتور ، فأنت تهمل عملك من أجلي كثيراً"
"أي شيء لسلامتك ، يونقي .."
قالها ڤيكتور بينما يربت بلطف علي رأس الأصغر ناثراً خصلاتهو كم بدي لطيفاَ في نظر ڤيكتور !
"أيضا بـ شأن ما حدث ليله أمس ، لا تشغل تفكيرك كثيراً حقآ
تأتي تلك الحشرات من المجاري في العاده"
قال فيكتور ليطمئن الأصغر
الذي بدوره اكتفي بأعطائه إبتسامه صغيره_
منذ الحادث الذي جري في منزل وويونق
عندما يبيت وحده في منزله يري ، يسمع أشياء غريبه
كان يظن دائما انها مجرد تهيئات نابعه من قلقه الزائد
لكن ليله أمس
لا .. لم تكن تهيئات البته
كان يحاول النوم
لكنه سمع أصوات
لم تكن الأفضل له في تلك اللحظه ..
أنه فحيح الأفعي !
وكم يخاف من الأفاعي بالفعل
لذلك .. كان الرعب والذعر يملأ قلبه
و بعد صراع لـ إجبار ذاته وتشجيعها
قرر النهوض لإستكشاف الأمر
حسنا .. حينها تمني أنه لم ينهض من مكانه البتا
كادت تصيبه سكته قلبيه من هول المشهد
YOU ARE READING
VICTOR | WS
Fanfiction"أنا من عاديت المسيح لكنني أقسم بعيناك أنني لم أعهد جمالاً كجمال أبداع الرب في رسم مقلتيك و التفنن بنجلها ودعجها أمنت به أمنت بـ من زين دنياي بك يا أعلي مُثل الفتنه والحسن بـ من أنعم علي بـ بهاء كـ بهائك مليحي النضير نعمتي العظيمه و توبتي...