" شكرا لك "
اردف صغيري بأبتسامه جعلتني مرتاح
واخيرا قد عانيت لساعتين اقنعه ثم ادخله للحمام ثم اخلع ثيابه واحممه وبعدها البسه
هو خجولل جداا
الساعه الان العاشره ليلا بعد تناول الطعام ، ذهب يونغي ليكمل انتاج الموسيقى الخاصه به
وجون يلعب مع جيمين بعد ان غيرت ثيابه وذهب مسرعا لابيه
وقال لكوك الصغير
" تعال بسرعه لأريك شيء جميل "
" حسنا هيونغ "
لانتهي من الباسه بسرعه من شده حماسه واجلسه على حضني لاخبره ببعض الاشياء
" الان انت تنتمي لعائله كيم هل فهمت صغيري ؟ يجب عليك معرفه البعض من الاشياء المهمه
وهي بابا اسمه كيم نامجون وماما كيم سوكجين
انت الان كيم ، انا وبابا لسنا في علاقه محرمه نحن اصدقاء مقربين جدا جدا
انا امتلك اخوين يونغي والاخر اكبر مني ولدي اخت صغيره نحن لا نذهب كثيرا الى هناك كثيرا "
اخبره بكل شيء وهو يومئ براسه بسرعه من ملله حتى اصبح يلعب في ثيابي
اوقفته امامي ليذهب لكنه سأل بفضول
" نعم .. ماما .. لكن عائله بابا كم عددهم ؟ "
" عائله والدك كثيرون لديه خوات بعدد كبير وايضا اخوان واطفال كثيرين مزعجين "
" هل سوف نذهب كثيرا ؟ "
سأل وهو ينظر الي بفضول قاتل يديه الصغيره الناعمه تلامس اطراف اصابعي بهدوء
" لا اعتقد صغيري "
اخبرته لا اريد التحدث عنهم لا اريد منه كرههم حتى وان كرهتهم انا
" لماذا ؟ "
" عندما يدعونا نستطيع زيارتهم ، هيا نذهب لبابا طفلي "
أنت تقرأ
white
Teen Fictionعائله تعبر عن اللون الابيض للطافتهم من الصغير الى الكبير تواجه العائله مشاكل تحاول تحويل لونها الى الاسود ولا تنجح بذلك نذهب ونرى حياتهم اليوميه اللطيفه كتاب قصير ومن تأليفي الخاص اي تشابه بين روايتي واخرى مجرد صدفه اي علاقه داخل الروايه هي علاقه...