يمن :م ودك تقابل عبدالرحمن
سيف :خويك الي كلمتني عنه
ايمن :ايه
سيف جايك ارسل لي الموقع
تقابلوا الثلاثي ايمن و عبدالرحمن و سيف في حديقه و استأجروا جلسه بدأ سيف و عبدالرحمن يتعرفون على بعض
ايمن لسيف:هاذا عبدالرحمن خويي من أربع سنوات و اليوم اول مره نتقابل فيه
سلم سيف على عبدالرحمن:والنعم فيك يخوي
كمل ايمن ل عبدالرحمن:هاذا سيف ولد خالتي
أخذتهم السوالف و م توقع عبدالحمن ولو واحد بلمئه ان رح يرتاح لسيف م عمره تخيل ان ممكن يكون عنده اخويا غير ايمن
خلص اليوم دون احداث تذكر في اليوم الثاني
فتح عبدالرحمن جواله شاف ايمن مسوي قروب في السناب فيه هو و ايمن و سيفعبدالله الي بدأ شغله في شركه عبدالعزيز ويتمنى انها بدايه خير دخل مكتبه و بدأ يشوف شغله بعد لحضات دق باب مكتب عبدالله
عبدالله :ادخل
:الأستاذ عبدالعزيز يبيك في مكتبه
عبدالله:حاضر
توجه عبدالله على مكتب عبدالعزيز دق الباب
عبدالعزيز :ادخل
عبدالله:طلبتني؟
عبدالعزيز:ايه نعم تفضل
جلس عبدالله:امر
عبدالعزيز حبيت أعطيك خبر بعد ساعتين و نص بضبط ب يكون فيه اجتماع ابيك تكون في غرفه الاجتماعات ضروري
عبدالله:ان شاءالله
(الاجتماع كان عن تعاون شركتين معروفه في منتج)
في الاجتماع كان عبدالعزيز يسمع ل عبدالله ب إعجاب واقتراحاته الي كان واضح منها انه يملك خلفيه كبيره جدا في ذا المجال
خلص الاجتماع على خير و تفاهم و رضى من الطرفين
توجه عبدالله لمكتب عبدالعزيز بعد م طلبه
عبدالعزيز الي كان مبتسم ابتسامه مريحه:تفضل
كمل و نطق:صراحه كانت اقتراحات وخلفيتك عن الموضوع رهيبه انعجبت فيك و طالبك طلب
عبدالله:سم
عطاه عبدالعزيز ملف و كمل :ابيك تعبي هاذا الملف أشياء ممكن تساعدنا و تفيدنا عن الوضوع
اخذ عبدالله الملف بتعجب
و كمل ابيك تعبيه الحين رح مكتبك و نهايت الدوام سلمتي إياه
عبدالله بعدم فهم :ان شاءالله
رجع البيت و هو قرب العصر تقريبا و هو مبسوط و الوضع نفسه مع عبدالرحمن الي انبهر بشخصيه سيف العفويه
عند اوجان و نبراس كأنو يفكرون ب المدرسه
اوجان :اففف المدرسه قربت و أنا للحين م اقدر اكون صداقات جديده لان في النهايه رح ننقل
نبراس : هه م اضن والله
اوجان بعدم فهم :وش؟
نبراس :م تشوفين ابوي غير العاده الضحكه شاقه وجهه شكله مرتاح بشغله
اوجان :والله مدري اتمنى يكون كلامك صح لان لو تلاحظين حتى دحوم مره مبسوط عشان ايمن