يسير غون وهو حامل كيلوا بلطف الى ان بدا يقترب من المنزل استيقض كيلوا فأبتسم غون
غون: هيا كيلوا كفى نوم لقد وصلنا المنزل
نظر كيلوا لغون بعيون ناعسه و بدا يكلم نفسه
كيلوا: لماذا اشعر بالامان بقربه؟
اقترب غون كثيرا من المنزل و فتح الباب وهو يكلم كيلوا
غون: هيا كيلوا لا تكسل سأطعمك و بعدها سأعرفك على المنزل
ظل كيلوا صامتا وغون دخل المنزل وتوجه للمطبخ و اجلس كيلوا على مائدة الطعام
و بدا غون يعد الطعام فقام كيلوا من مقعده و توجه الى غون فنظر غون له وقال
غون: هل تريد النظر الي؟
فهز كيلوا رأسه بنعم
غون: حسنا
وبدا غون بأعداد الطعام بأحترافيه و كيلوا مندهش منه و غون يضحك على تعابير وجهه اراد كيلوا سؤاله كيف تعلم الطبخ فهز يد غون وانتبه غون له و اشار كيلوا بيديه على هاتف غون و فهم غون مقصده وسلم الهاتف له و بدا كيلوا يكتب
كيلوا: كيف تعلمت الطبخ؟
قرء غون كلام كيلوا وقال
غون: كنت احب النظر لخالتي وهي تطبخ وتعلمت منها
استغرب كيلوا وكتب
كيلوا: خالتك؟
قرء غون الكلام وقال
غون: اجل خالتي بالحقيقه هي التي ربتني منذ ولادتي لان امي قد ماتت وهي تولدني
حزن كيلوا على غون و بدا يكتب
كيلوا: انا اسف لتذكيرك
غون:لما عليك الاعتذار فأنت لم تكن تعرف