XV

269 18 15
                                    


Enjoy🎀

ايامي تلونت بالبياض والسواد دون لقياك لما تمنعُ عني رؤيتك يامُهجتي وسعادتي؟ابالغتُ انا بالنظر لك وتأملك؟اتعتقد انني دنستُ جسدك الرقيق بنظراتي لك؟لازال الحياء يأكلني والخوف يتملكني عاجزً عن الذهاب لك والاعتراف بما في خاطري فكيف لأمبراطورٍ من عائلة ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ايامي تلونت بالبياض والسواد دون لقياك
لما تمنعُ عني رؤيتك يامُهجتي وسعادتي؟
ابالغتُ انا بالنظر لك وتأملك؟
اتعتقد انني دنستُ جسدك الرقيق بنظراتي لك؟
لازال الحياء يأكلني والخوف يتملكني
عاجزً عن الذهاب لك والاعتراف بما في خاطري
فكيف لأمبراطورٍ من عائلة لي يُهزم امام عينيك ويصبح عاجزاً عن فعل شيء
احتتلت جميع الاراضي والحصون
لما لم استطع استيطان قلبك كما افعل عادةً بكُل جرأة؟
فها انا ذا بكامل هيبتي اذهب لمكان اقامتة ليلاً تحت الثلوج مُرتجفاً
افتقر لدفئك وان كنت لم اذقه
طرقتُ على الباب بخفوت خوفاً من افزاعك لتفتح لي الباب بملامحك الناعسه وسريعاً ماتبدلت لأخرى مُتفاجأه

مينهو مالذي اتى بك ليلاً الى هُنا؟

جلبني شوقي لك
لم اعلم كيف انهزمت وانطلق لساني امامه
أانا مهزومٌ الان ام مُنتصر؟
مهزومٌ امام حُسنك
مُنتصرٌ بنطقي لما اُخفي
ابتسمت لي وادخلتني للداخل
حيث رائحتك نتتشر بكُل مكان
رائحةُ كُتبٌ ممزوجةً بالفُل الصافي
اشعلت شمعةً صغيره واجلستني على كُرسي مكتبك وجلست انت على سريرك
أاخبره انني اود اتخاذ حُضنة مقعداً؟

اذاً؟
تسائلت مُبتسماً لي بتوتر لأرد لك الابتسامة بذات التوتر حائراً لما اتيت
اهُناك شيءٌ تود اخباري به مينهو؟
سألني لأنفي سريعاً واضحك

فقط اتيت للحديث وما الى ذلك

تعلم انني اعرفك
وتعلم اني سأنصت لك مهما كان الشيء الذي ستتحدث عنه ولن اصبح كالسابق ذو حُكمٍ مسبق
ضللنا نتحدث طوال الليل والشكر له ازاح عني شعور التوتر
ولكنه يعود كلما حدث بيننا اي تلامسٍ طفيف او صمت طويل او نظرةٍ خاطفة


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

موهِينجوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن