XIV

227 17 11
                                    



Enjoy🌷

اقف انظر للجيش المُجهز من قِبلي بأتقان الجنود تصطف بأنتظام حاملين اسلحتهم واخرين يحملون الرايات بعد القاء القسم بفداء النفس حفاظاً على الوطن وتوديعهم انطلقت الاحصنه وانطلق خلفها بقية الجنود يقف وزرائي خلفي وبعض الحراس وبآخر المكان ارى بيتر يقف ويب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.





اقف انظر للجيش المُجهز من قِبلي بأتقان
الجنود تصطف بأنتظام حاملين اسلحتهم واخرين يحملون الرايات
بعد القاء القسم بفداء النفس حفاظاً على الوطن وتوديعهم انطلقت الاحصنه وانطلق خلفها بقية الجنود
يقف وزرائي خلفي وبعض الحراس وبآخر المكان ارى بيتر يقف ويبتسم لي
وكان جميلاً بينهم

اشحت انظاري خشية حيائي او ابتسامي بينهم لأعود للعرش اجلس عليه وفارقني حينها ولا اعلم اين ذهب
كيف لي ان اجعله لا يفارقني؟
اريده دائماً حولي ومعي وامام ناظري لأمتعها
امتعها برقتة وجمالة
بأبتسامتة الناعمة وجسده الغض
انا مفتونٌ به مجنون
وحبي له واعجابي لا يمكن ان يوصف
بل اني اخجل ان اصفه او اعبر عنه
نفضت افكاري ووليتها لأعمال الحكم
لأتفرغ له لاحقاً


















لوحت له وابتسمت وهو اشاح نظره عني خجلاً مني وانا فعلت كذلك
هربت بعيداً عنه مُستغرباً من هذه المشاعر التي نمت بشكل مفاجئ ومبكر
كنت انظر له اثناء اجتماع الوزراء عليه واشعر انه ملكي ويخصني انا فقط!
كل تلك الابتسامات والملامسات البسيطة انا من استحقها
نفضت رأسي ابعد الافكار القذره لأتحرك وابتعد عن المكان















سونقمين
هل بالصدفة تحمل مشاعراً لأحدهم؟

ماذا كيف علمت

الهي
هل حقاً؟

الم تسألني لأنك اكتشفت امري؟

لا كنت اريد استشارتك

بماذا

انت قل لي اولاً هل تحمل مشاعراً لأحد؟
من هو وهل اعرفه؟
كيف شكله وهل مثلما تمنيته انت سابقاً؟

موهِينجوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن