-4-

44 6 4
                                    

هلا والله 

كيفكم؟






يلا نبدي... 

حالَ دخولِ طحان ألى ألحمامات رأى عُمر لَكنهُ تجاهله تماماً كأنهُ غَير موجود وَ وقفَ بِجانبهِ ينضرُ للمرأه ليغتسل

نضرَ لهُ عمر وأنزعجَ مِن هذا ألتجاهل لكنهُ تجاهلهُ أيضاً ألمثلٌ بألمثل

خلعَ طحان ملابسهُ بأكملها بقيَ بالبوكسر فقط رفعَ عُمر حاجبهُ تمتم بَين أنفاسه " لا بأسَ بجسمهِ جَميل 

و لَكن هااه ليسَ كجسمي المفتول" لبيتسمَ بفخر

رآهُ طحان عَبر ألمرآه ليحدثهُ بِسخريه " أهناكَ ما يُضحك لِتبتسمَ كا ألأبله؟" 

أنزعجَ عمر ومررَ لسانهُ علىَ طولَ وجنتيهِ من ألداخِل وأستدار لهَ ليراه أنتهى مِن أرتداء ملابسه

                                                               شَكلُ ملابسهِ:

                                          رفعَ عُمر حاجبهُ وأردفَ بِحده " هل ستخرجُ هكذا؟" 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

                                          رفعَ عُمر حاجبهُ وأردفَ بِحده " هل ستخرجُ هكذا؟" 

أجابهُ طحان ببرود " أنها ملابسُ رياضه ماذا تتوقعُ مثلاً ، لا تنسى أنكَ السبب في أني أرتديها ألأن " 

أبتسمَ نهايهَ كلامه مستفزاً ألاخر

أقتربَ عمر منهُ غاضباً للغايه

طحان هو الوحيد ألذي يستفزهُ وهوَ يمقتُ شيءٍ أسمهُ ألأستفزاز 

أقتربَ أكثر حتى أصبحَ أمامهُ 

" تَبدو سعيداً لأنكَ ستنال لفت الأنتباه ألأن صَحيح؟"  حدثهُ بِنبره مخيفه وَ عينينِ حاده 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 29 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑬 𝑵𝑬𝑴𝑰𝑬𝑺 𝑶𝑹 𝑭𝑹𝑰 𝑬𝑵𝑫𝑺 أعداءٌ ام أصدقاء؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن