مرحبا أعزائي.
إن كنتم تطمحون لرواية خيالية بها كل من الإنتقام_الحب_من أعداء لأحباء_الصداقة القوية_الغموض_المافيا_التشويق_الأكشن.
فهذه الرواية ستثير إعجابكم،حركو شاشة الى الأسفل و لنبدأ قصتنَا.فتاة في عمر 18سنة، إسمها الكامل أوليڤيا أديلايد
لا تخرج كثيراً منذ توفي واليديها في حادث سيارة
تضطر للخروج فقط من أجل العملِ والتسَوق، ولم تعد تحدث احداً، تطمح لحياة هادئة بدون اصدقاء او ناس تتعلق بهم فهي اصبحت تخاف التعلق بالاشخاص منذ وفاة والديهَا، تخاف ان تَتعلق بشخص ثم يَتركُها رغم ان شخصيتها اجتماعِية وعفَوية.في صباح الباكر، عند السادسة تماما.
في منزل متواضع داخل غرفتها باللون الأزرق السماوي وفراشها باللون الوردي الفاتح مع مكتب في زاوية به بعض الاقلام والكتب فهي تهوى القراءَة، وطاولة مكياج باللون الوردي ومرأة كبيرة، لم يكن لديها الكثير من مستحضرات تجميل والماركات الغالية فقط بعض الماركات البسيطة ومجموعة لا بأس بها من مستحضرات التَجمِيل ونافذة تدخل ضوء الشمس الى غرفتِها.يوقظها منبه هاتفها، تستيقظ بتنهيدة وكسل، تحمل هاتفها بيدها اليمنى قبل ان تبعد غطاء سرير عنها.
تقفل منبه الهاتف بعد ماتنظر الى ساعة الهاتف-اهٍ كم اتمنى في هذه اللحظة الا انهض من هذا الفراش مجددا الا بعد قرون!.
تنهض من سريرها لترتبه وتتجه نحو الحمام
تغسل وجهها بالماء البارد كي تستفيق
تخرج من الحمام بعد ان مسحت وجهها بمنشفةتتجه نحو المطبخ تعد فطورها البسيط
تضعه فوق طاولة لتبدأ بالتهام طعامها وفي بعض الاحيان ترجع خصلات شعرها الى الوراء كي تستمر بالاكل انه يزعجها لكنها تحب ان تتركه مسدلا على ظهرها عندما تكون في المنزل.تجمع الطاولة وتنظف الصحون.
ترتدي ملابسها المتكونة من:
قميص ابيض ضيق قليلا ذو اكمام طويلة ومنفوشة،به ثقب صغير من ناحية الصدر ويظهر عضمتي الترقوقة بجانب عنقها وتربطه بعض الخيوط البيضاء المنسدلة من جهة الصدر، مع سروال جينز باللون الازرق الفاتح وواسع،به بعض ثقوب في ناحية الركبة ينسدل منها بعض الخيوط في اللون الإبيض، تعطي منظرا جميلا للسروال.
وتضع قلادتها التي اهدتها اياها امها في عيد ميلادها بعنقها، دائما تضعها فهي الذكرى الوحيدة التي تبقت من لها من وفاة امها.
تضع رشة من العطر مع القليل من مستحضرات تجميل
مع حذاء رياضي ابيض من نوع أرضي وليس عاليا.لتخرج من بيتها تغلق بابها.. وتمشي في أزقة ايطاليا
لتصل الى شارع الكبير.تقطع الشارع وهي ممسكة بهاتفها تتفحصه.. يالها من متهورة.
تشعر بسرعة سيارة قادمة على يسارها تستدير بوجهها لترى سيارة قادمة بسرعة كبيرة نحوها..
لتتوسع عيناها بصدمة، ليقع الهاتف من يدها اليمنى
يراها السائق ليضغط على المكابح بقوة
لكن قد فات الأوان.
ضربتها السيارة لتسقط على الأرض مغمية عليها والناس مرعوبون من كل الاتجاهات.
ودم يسيل من رأسها.تفتح سيدة عجوز الهاتف كي تتصل على الاسعاف بعدما صرخ احدهم بجملة "فل يتصل احدكم بالإسعاف بسرعة!"
وقبل ان تمرر الرقم.
يأخذ احدهم الهاتف من يديها بقوة.
ترفع رأسها لترى من .
لتجد رجلا ذو بنية قوية، وشعر اسود مع ملامح حادة.
نفس الرجل الذي ضربها بسيارته
ليقول بصوت اجش باحترام.-لا داعي لإتصال بالإسعاف سأخذها بنفسي فأنا من تسببت بهذا.
تنظر اليه مجددا ثم تومئ برأسها ليمرر لها الهاتف تحت انظار الجميع.
ينحني لها قليلا برأسه باحترام ليذهب لتلك المغمية عليها في الارض يحملها بين يديه بخفة.
يفتح الباب الخلفي لسيارته بيده التي ازالها عنها ولايزال يمسكها بيده الاخرى.
ليضعها بلطف.
ويدخل الى سيارته بعدما بدأ الناس يتشتتون وكل منهم يذهب حيث ما كان.
يلقي نظرة خافتة عليها من مرأة سيارته المعاكسة لها
ليبتسم بمكر.
"فقد وجد ضحيتهم القادمة"
_________________________________360كلمة.
(الرجاء التساهل لأي خطئ كتابي بالرواية)
البارت قصير عشانه اول بارت اما البارتات الثانيين طويلين اوعدكم🦋.
أول رواية لي
ما ابي احرق عليكم بس اكرر روايتي مختلفه
ما حرقت شي صح؟الأسئلة:
شو تتوقعون بيصير بالبارت الجاي؟
مين هاذ الشاب؟
وايش هيصير ب أوليفيا؟
وشو يقصد "بضحيتهم القادمة"؟ممنوع اعادة نشر الرواية او الاقتباس منها🚫
كل هاذ بتعرفونه بالبارت الجاي.
" كانت معكم إيميليـا🤍"
صور لجميلتنا أوليفيا: 🦋ملابسها: 🦋
أنت تقرأ
"إنتقـام القبـو/The basement's revenge"
Mystery / Thrillerقصة تحكي عن فتاة في عمر 18 سنة، تعرضت للخطف ولو لم تنجو فلن اكمل ماذا كان سيحصل لها لكن اتت فرصتها وقد هربت بمساعدة حب حياتها الذي لم تعرفه بعد وقررت الانتقام ممن خطفوها.. "فماذا قد يحصل؟."