H&M 18

883 29 28
                                    

Her voice&My orgasim

Part 18
..........

كانت هي أول من إستيقظ حيث لمحت الليل الذي حل منذ مدة من النافذة
ناظرت النائم بجانبها كان بقمة إسترخائه و العرق الناتج من حرارة الغرفة نتيجة التدفئة الأرضية و ملابسه الثقيلة قد ألصق خصلاته المبعثرة بجبينه
في تلك الساعة فكرت كثيراً
ثم نهضت من مكانها تتضور جوعاً
غيرت ثيابها لفستان شتوي ذو فتحة تظهر فخذها من حين لآخر

عدلت شعرها الذي جف أثناء النومغطت النائم و غادرت بهدوء تنظف الشقة و تزيل ما خربته من سويعاتبالعودة للنائم الذي إستيقظ يمسح العرق من رقبته و وجهه و جلس يستوعب أنه نام بجانبها و هي الآن ليست موجودة فنزل ضغطهأول فكرة خطرت بباله أنها هربتمرة أخرىكاد أ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عدلت شعرها الذي جف أثناء النوم
غطت النائم و غادرت بهدوء تنظف الشقة و تزيل ما خربته من سويعات
بالعودة للنائم الذي إستيقظ يمسح العرق من رقبته و وجهه و جلس يستوعب أنه نام بجانبها و هي الآن ليست موجودة فنزل ضغطه
أول فكرة خطرت بباله أنها هربت
مرة أخرى
كاد أن يخرج راكضاً لكن رائحة الطعام
المنتشرة طمأنته
تنهد بعمق ثم جلس على طرف السرير يتكأ برأسه على يديه و يمسح وجهه
توجه لحمامها ليخلع ثيابه و يغتسل عن رائحة العرق التي تفوح منه ثم إرتدى بنطاله فقط
و خرج عندها
كانت شاردة بطبختها تقلبها حتى إرتجفت برعب من الاذرع التي ضمتها بقوة
إحدى يديه على بطنها و خصرها و الأخرى تلف أكتافها و وجهه مغروس بخصلاتها يشتمها بهوس
بللت شفتيها تستعيد ذاتها

_متى إستيقظت؟؟

إرتجفت حين قبلها أسفل أذنها ليبتعد و يجيب

_منذ قليل

وقف بجانبها يتكأ بيد على الرخام و الأخرى يتخصر بها يتأمل ملامحها المتعكرة المركزة على تحريك الطعام كي لا يحترق
لازال يفكر أنه لا يعجبها وجوده معها و هذا يفسر برودها معه
لم يشعر إلا بها تميل تكاد تفقد وعيها ليمسكها سريعاً يقودها حيث الكرسي يجلسها عليه و مباشرة أحضر لها كوب ماء لتشرب منه ثم سكب منه في كفه
و مسح وجهها به
أطفأ شعلة النار أسفل الطعام ثم عاد لها يحملها ترخي برأسها على كتفه
كانت تبدو كطفلة بحضنه
صحيح أنها ممتلئة الجسد لكنه الامتلاء المغري ليس الذي يعطي ضخامة مفرطة
عدا طبعاً عن طولها المتوسط الذي لا يظهر أمام طوله شيء
دخل بها لغرفتها و مددها على سريرها
أحاط وجهها بكفيه الكبيرين ليعاتبها

Her voice&My orgasimحيث تعيش القصص. اكتشف الآن