H&M 20

283 7 3
                                    

Her voice&My orgasim

Part 20
.............
إستيقظت صباحاً تفكر ببداية يومها و تتذكر ما لها و ما عليها من مهام
إلتقطت هاتفها تعيد تشغيل الإنترنت لتبدأ الاشعارات تنهال و أغلبها من مجموعات الجامعة
غادرت السرير ترتبه و تدخل للمرحاض تغسل وجهها و أسنانها
ترتدي ملابسها
تضع ميكاب يناسبها
و ترتب شعرها
جهزت حقيبتها و رشت من عطرها ثم ختمت كل شيء بكريم وضعته على ساقيها و ذراعيها العارية و تبعتهم بواقي الشمس

ساعة واحدة كانت كافية لتتجهز و تغادر المنزل لسيارتها المركونة بالخارج
كان الحي هادئ لا يوجد الا من يغادر منزله ليبدأ عمله
و يناظروها بلباسها الرسمي الأزرق
لطافة الجو جعلتها تبتسم

مسافة الطريق حتى وصلت الجامعة لتركن سيارتها في مصف الموظفين و تنزل تتمختر بأنوثة بمنتصف الجامعةعينيها الجميلة الناعسة تظهر من أسفل غرتها الناعمةتوجهت لمكتبها أخذت بعض الأوراق مع نظارتها الطبية و اللابتوب خاصتها و تركت معطفها و اتجهت للفصل الذي ستب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مسافة الطريق حتى وصلت الجامعة لتركن سيارتها في مصف الموظفين و تنزل تتمختر بأنوثة بمنتصف الجامعة
عينيها الجميلة الناعسة تظهر من أسفل غرتها الناعمة
توجهت لمكتبها أخذت بعض الأوراق مع نظارتها الطبية و اللابتوب خاصتها و تركت معطفها و اتجهت للفصل الذي ستبدأه اليوم

الكل أصبح معتاد على هدوئها
برودها
جمالها الاخاذ
أسلوبها المميز بإيصال معلوماتها و كلامها
رقيها
أنوثتها
معجبينها بكل مكان

بقيت مستمرة بالشرح لمدة ساعتين تطرح أسئلة و تعيد الكلام
تكتب و تمسح على اللوح الإلكتروني الكبير
تطرق بكعبها و تتدلل بمشيتها الانثوية
و الطلاب يناظرو حجم مؤخرتها الممتلئ الذي يتناسب مع اعوجاج خصرها النحيل

ثم سمحت لهم بالمغادرة
و لحقتهم تغادر لمكتبها تضع أغراضها و تجلس تريح قدميها من طول الوقوف
إتصلت برقم خاص من الهاتف الأرضي لتطلب طعام فطورها للمكتب ثم جلست تنتظر مدة حتى جاء
تناولته بشهية مفتوحة و عادت تكمل كوب الكابتشينو تناظر مكتبها و تفكر أن تغير بعض الديكورات فيه
أخذت ريموت المكيف تخفض درجة الحرارة
أراحت رأسها على الكرسي تكمل تفكيرها حتى غفت بدون وعي منها
بضع دقائق حتى افزعها رنين ذات الهاتف من مساعد رئيس مجلس إدارة الشؤون التدريسية
يدعوهم لاجتماع بمناسبة وصول الكادر التدريسي الجديد

طرق الباب تزامناً مع إنتهاء مكالمتها لتسمح للطارق بالدخول و لم يكن سوى
أندريه ارتوا
أستاذ التشريح المهووس بها لطيف معها بشدة
دخل ليسألها

_أعتقد أنك سمعتِ عن الاجتماع
_نعم و سأغادر الان
_أوه جميل نغادر معاً؟؟
_امم اوكي تفضل أولاً

أدخلته مكتبها و جلس يشاهد تحركاتها بتركيز شديد

إرتدت معطف الفستان القصير
رتبت شفاهها
عدلت شعرها
و حملت هاتفها تغادر المكتب برفقته و تغلقه بالبطاقة الخاصة و تعيدها لحمالة صدرها دون أن ينتبه أحد لها سواه هو الذي أشعلته حركتها
ثم مشوا في ممرات الجامعة حتى وصلوا لمقر الاجتماع
فتح الباب لها بنبل

_أولغا أولاً

إبتسمت له و دخلت تجلس في موقعها تضع قدم فوق الاخرى و فخذيها الناصعة ظاهرة و هو بجوارها يشتعل و يراقبوا دخول الموظفين كل دقيقة حتى ختمها دخول رئيس المجلس و مساعده
الذي إفتتح الاجتماع بالترحيب بالحاضرين
و يحاول أن يخفف عليهم من هول موضوع مغادرة بعض المدرسين ووالمشرفين للجامعة
ليحل مكانهم الكادر الجديد
أما فتاتنا فهي تضع قدميها بماء بارد
ليست خائفة
تشرب قهوتها و تتبسم لوحدها كالمجنونة لافكارها و خيالها الواسع
و ذلك عائد لبرودها الذي يجعلها غير مهتمة ان غادرت او لا
و أيضا عائد للمهووس الملتصق بها
له مكانته العالية بالجامعة و لن يسمح بمغادرتها بعيدا عن عينيه

مر الوقت و غادر القدماء و حضر
الجدد و لاحظت انه يوجد منهم نفر او اكثر كوريين
إلتقطت أنفاسها تتنهد للذكريات التي مرت ببالها
كانوا المدرسين الجدد يعرفون عن أنفسهم حتى توقف الدور عند فتاة طويلة نحيلة الجسد

_انا كيم سانا مشرفة و مساعدة للدكتور الجامعي أندريه ارتوا المسؤول عن تدريس مادة علم النفس التمريضي
.......
نهاية البارت 20

رأيكم بالبارت
تغيير أولغا؟
ستايلها؟
حياتها؟
تتوقعوا وش صار مع جونغكوك؟

عندي صورة لملابس أولغا لكن مو راضية تفتح 🥲
مش مشكلة
اتس اوكي

بالنسبة للتأخير اعذروني كان لازم اسوي تسجيل دخول من جديد و أنا ناسية الباسوورد بس انحلت
🥀🥀🥀

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 19 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Her voice&My orgasimحيث تعيش القصص. اكتشف الآن