Part 2

59 10 161
                                    

Enjoy...

_

الصـحافة متجمعه والنـاس في انتظـار رؤية اشهـر اربعه ايدول في العـالم الذاهـبين لـِ اداء خدمتهم العسـكرية في الجيش الكـوري,

رأوسـهم المحلوقة, وعيونهم المقهورة كـانت هي مـا تراه الكاميـرات التي تُراقبهم يُدعون بعضهم البعض, بـِ عناق حـار وعـيون دامـعه,

داخل الوحـده بعد رحيل الجميع وبداية الالتحاق بـِ الجيش,
الايدول الشهـير كيم تايهيونغ كـان يَأخذ حاجياتهُ وملحقاتهُ من الادارة التابعه لـِ الوحـده الخاصة بـه,

وجـد فتاه بـِ عيـون زرقاء تَـرتدي مـلابس الجيش مـع قناع الوجه يُخفي وجهها وهي تُقدم لـه حاجياتهُ, اعطـاها ابتسـامه وحدق بـِ عيناها قليلاً,

فـَ ابتسـمت لـه من خـلف قناعها دون حـديث, اخذ الحـاجيات منها واتي يَخـرج ولكنها تَمتمت بـِ الكـورية بـِ لَكنه مكسرة "سيد كيـم, هـ.. هـل يُمكنك مُساعـدتي في حـمل هـذه الحقائب؟, أن لـم اكلفك العناء "

سألتهُ فـَ اعطاها ابتسـامه وكـَ رجـل نبيل وافق واتجـه الي البـوابة الخلفية لـِ الغـرفة يتحـدث بـِ هـدوء يَنظر الي عيناها الزرقوتين
"مساعده الفاتنات لا تُتعبني عزيزتي"

وانحني لـِ يحمل الحـقائب فـَ بـَغتتهُ بـِ منديل مُخـدر فَوق انفـهُ وفـمهُ بعدمـا قفزت علي ظهرهُ لـِ تقيد حركتهُ

حـاول المقاومـهَ ولَكـن سيقانها المُلتفه حـول خـصرهُ وكفيها الذان يَطبقان علي المنديل بـِ شـده فَـوق انفـهُ جعلـهُ يَخـر مُـستسلمـاً وانهـار ارضـاً فـاقداً لـِ وعيهُ وكـان اخـر مـا رأهُ

حـاول المقاومـهَ ولَكـن سيقانها المُلتفه حـول خـصرهُ وكفيها الذان يَطبقان علي المنديل بـِ شـده فَـوق انفـهُ جعلـهُ يَخـر مُـستسلمـاً وانهـار ارضـاً فـاقداً لـِ وعيهُ وكـان اخـر مـا رأهُ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هـو عيون زرقاء واسعه ونمـش مُنتشر علي صفاء بشـرة سمـراء لـِ فتاه تُحدق بـه عن قـرب

ضغطت علي السمـاعات بـِ اذنها وتمتمت "تمت المـهمه بـِ نجاح"

___

بعدمـا انتهي مـن توديع الاعضاء راح الي سيارتهُ يَستقلها فـَ وجـد السـائق الخـاص بـه يَجلس بـِ مكـانهُ فـَ امـرهُ بـِ نبرة عميقة منخفضة ومتعبه "دعنا نذهب الي مشفي سيول"

حُـب بـِ الاجبار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن