اقترب الرجل بسرعة من الشاب الى ان اعتلى وجهه، بيده هشم الرجل وجه «مين» الى ان فقد وعيه حيث انه استهدف اعين وأنف الشاب وفكه ولكن المريب في الامر ان الشاب لم يصرخ ولم يتكلم بل كان يئن فقط مما ادى الى تأجج النيران في روح الرجل حيث انه رغبته لم تثار لان الشاب لم يكن خائفا ولم تر منه رائحة الادريناليدن وقال في نفسه: دعه يرتح الأن لو أراد أن يلعب لعبتي عليه ان يتحمل غرار نفسي (لي طاح فالمقلة يتقلى🤭)
جلس الرجل يخيط في قطع من جلد ضحاياه على شكل لحاف فقد كانت رائحة الدم والجلد المتيبس تثير نزوات من الشهوة في حاله فقط كان يزيل قشرة رأس ضحاياه ليخبئ شعرهم ويشعر ان ارواحهم تلعنه من الفوق، كان يداعب شعرهم كأنه طفل صغير ويعامل اجسادهم كأنه عدو مرير
اكمل خياطة اللحاف المتميز بطبقات من مختلف جلد ضحاياه ووضعه على صدره ونام وهو يحتظنه كالولد الذي يعانق امه......................... في تلك اللحظات فتح الشاب عينيه وهو يشعر بأن كل عظم من عظام فكه قد تهشم لكنه لا اراديا اطلق ضحكات هستيرية مع دموع فرح وصاح يتخبط كالاطفال عند حصولهم على الحلوى وقال بصوت عالي اجش متقطع: أنا اشعر انا احس بالألم انا حي أحس انني حي.
استفاق الرجل بنظرات دهشة اخفاها تحت عيونه السادية وقال: اللعنه عليك يا أيها العاهر هل جننت؟ اظن انني ضربت جزءا من عقلك.
استدرك الشاب موقفه وصمت وكبت كل مشاعره في تنهيدة طويلة.
اقترب الرجل قائلا: مرحبا اناحي لكن لا اضمن لك انني بشري وأنت ماهويتك؟
اومأ مين برأسه غير فاهم للوضع: أليس لديك اسم؟ انت فقط شخص؟
رد الرجل: انا من انا ربما انا انت سمني ما تريد ليس لدي اسم
قال مين: اخيرا وجدت شخصا مجنونا مثلي ساسميك إيثان اظنه يناسبك
قال الرجل بهيبة: لايهمني لكن لماذا انت مختلف؟ او انك مختل عقلي؟ لمذا لا تحاول الهرب لمذا لا تترجاني لاتركك؟
رد مين ببرودة: لمذا اهرب؟
قال الرجل: هل انت غبي؟ انت على وشك الموت على يدي سأقطع كل شبر منك.
نظر مين الى الرجل وقال: اذن؟ وبعدها؟
بقي الرجل صامتا لمدة ثم اردف قائلا: حسنا
..................................................
خرج الرجل من تلك الغرفة وبعد مدة عاد وفي يده علبة طعام و صحن كلاب، جثى على ركبتيه ووضع الطعام في ذلك الصحن وقال: كل طعامك اريدك ان تموت على يدي. لا بسبب الجوع
امسك الرجل برقبة الشاب وانزله الى الصحن بقوة ليخنقه بالطعام واردف: كل ياصغيري عليك ان تقوت نفسك لان لديك عرض سيرك، كل يا صغيري انت الآن كتلة واحدة لكنك ستنفصل قريبا🥹.(تاكل الرهج) .
احس مين بوخز انامل الرجل على جلد رقبته ونبضات قلبه تتزايد كأنها حصان يجري في سباق رهانات وأخذ الاكل من الارض في صمت وهو يعيش في هواجيسه.
«احسنت يا صغيري انت مطيع» قال الرجل بعدما انهى مين طعامه.
«استرح قليلا لانني ساعود لاجعل منك اجمل عرض سيرك»
جلس مين على الارض وملابسه ملطخة بالطعام والغبار ودماء الضحايا السابقين لكن أفكاره تتسارع بسبب ذلك الرجل لقد كان متوسط البنية طويل القامة ذو عيون رمادية وشعر اسود سواد الليل.
«مين» يتلذذ من كل لمسة تأتيه من ذلك الرجل هل هو حب أو ربما احساسه انه حي على يد معذبه.
بعد لحظات دخل السادي ايثان وفي يده بعض الالعاب المثيرة للهتمام مع طقم ملابس ابيض انوم ودخل ثم قال: مرحبا عزيزي الصغير سنبدأ لعبتنا اليوم أريد منك أن تشعل النيران داخلي
رمش «مين» بغير تصديق للوضع ورد: كيف اشعل النيران داخلك؟ وأي لعبة انت تتحدث؟
امسك الرجل السادي بملابس مين وراح يقطعها من على جسمه كالمفترس يأكل فريسته حتى ارداه عاريا في الارض واغلق فمه بشريط لاصق وراح يحوم بأصابعه على كل شبر من جسم الشاب ويطبع علامات اصابعه على جلد «مين» لكي يعرف أين سيلعب جيدا🫦.
نظر ببرود الى الشاب وقال: أنت جميل جسمك مثير لكنه مثير لأشياء اخرى لا لغريزة ساديتي، من اليوم فصاعدا ستكون واحدا من ممتلكاتي انا أملكك واملك جسمك وسأحرق عيون كل من ينظر إليك يا دميتي الصغيرة هل انت موافق؟
لم يرد مين على الرجل لان فمه كان مقيد لكنه كان يتلوى تحت كل لمسة من لمسات الرجل حيث انه كبح نفسه لكي لا ينتصب .
ألبس الرجل الطقم الابيض ل«مين» تاركا جزئه السفلية عاريا بملابس داخلية فقط ووضعه على السرير وإعتلاه وهو يحمل بعض الاسواط السوداء المصنوعة من الجلد الخام.
يرتجف مين تحت كل لمسة من لمسات الرجل وهو واقع له بشدة ادرك مين موقفه انه منجذب لذلك الشخص الذي يذله ويعذبه لكنه أراد رؤية اين ستصل به الامور لأنه لم يخطط للهروب ابدا كان يريد بقاؤه هناك حتى مماته لم يكن لدي سبب للعيش ليهرب .
بحركات خفيفة يحرك يده ليضرب مين بالسوط على فخذه ليترك ندبة كبيرة هناك ونزع الشريط الاصق من على فم الشاب وقال: لنرى كمية تحملك يا صغيري اثرت إعجابي ستكون من أحسن اعضاء السيرك خاصتي.
رد مين: أنا خارج كل قطيع ولا انتمي لأحد
قال السادي ايثان: أوه هذا يؤلمني انت لي وتنتمي لي ان تفوهت بكلمة اخرى سأكسر فمك اللعين.
يحظر ايثان زجاجة من النبيذ الخام الأحمر ويسكبه على رأس الشاب وجسمه ويروح يرتشف كل قطرة تنسكب من على جسم الشاب، أخذ الرجل شفاه مين في قبلة طويلة يكتشف فيها كل اذواق فمه و يدخل لسانه ليحوم داخل فم الشاب ويفرض سيطرته على باطن فمه حيث اخذ يمتص لسان مين بطريقة مرضية الى ان كاد مين يخنتق، يترك الرجل رجل مين وينحني الي صدره ويقطع كل قطعة قماش امامه وقال: انت لي وسألتهمك كفريستي
راح يحوم بلسانه على كل شبر من صدر مين وهو يتلوى ويتأوه بنبرات متقطعة حيث قام الرجل بإرتشاف كل قطرة نبيذ سكبها على مين و قال: اأنت لذيذ لنجرب طعم دمأءك ربما هي ألذ🫦
اخرج الرجل من صندوق ألعابه خنجر وطوق رقبة اسود وابيض اللون البس مين الطوق وراح يغرس الخنجر في كل جزء من اجزاء جسم الشاب راح الشاب يصرخ بوتيرة عالية لأنه لم يتحمل الالم وكل تلك الاحاسيس احس ان الوقت قد توقف عند ألمه راح يصيح ويتخبط آملا الرحمة حتى أوقفه الرجل وهو يلعق كل قطرة دم ينزل من جسم مين بطريقة مثيرة حيث كان يحرك لسانه بطرق دائرية حول وداخل كل جرح وقال: اعتبرني رجل دين وادعي لربك ليحميك مني.
رد مين وهو يشهق من البكاء والالم: الرب في افواههم وفي اعضاءهم الشيطان
تذكر مين في لحظاته الاخيرة من الالم ان الرجل السادي غيور وقد نسبه له فقال بخفة قبل فوات اوانه: سيدي ايثان كيف لك ان تعاملني هكذا الم تقل انني من ممتلكاتك وتترك الخنجر يخترق جسمي وانت لا؟ يالها من كذبة انت لا تغار تترك سكينا حادا يخترقني وأنت لم تلمسني بعد🫦.
اسودت اعين الرجل السادي واقترب بخطى طويلة و اعتلى مين فوق السرير: لا تختبر غيرتي لانها ستدمرك، اخرج الخنجر من بطن مين وكسره الى اطراف بيديه وقال: هل تريدني ان اخترقك وانت بهذه الحالة؟
في هذه الاثناء فقد مين الوعي وراح في نومة طويلة.
قال الرجل: اللعنة انا منتصب يثيرني ثم يغمى عليه كالحيوان الخائف.. .. . . .. . . . .. . . . . . .. .
*بعد اسبوع من الحادث*
بقي الرجل يزور مين كل يوم ليطمأن على سلامة وجبته حيث انه قام بعلاجه نظرا لانه كان يعمل في المشرحة في الماضي وقام بتغيير ملابس مين واخذ حماما له ليكون جاهزا للمرة القادمة.
بينما كان الرجل معتليا مين و يحمل احد عظام ساق ضحية من ضحاياه اسيقظ مين وردد بصوت أجش: اللعنة هذا احساس غريب ليجد ان الرجل فوقه و...........
أنت تقرأ
My cursed cup
Misterio / Suspensoفتى في مقتبل العمر يختطف من طرف شخص سادي معذب ويكتشف ميوله المازوخي بعد وقوعه في حب معذبه ياوي / للبالغين / مازوخية / سادية.