يستيقظ مين ليجد الرجل فوقه يعتليه ويلاعب كل شبر من جسمه كأنه رمل يحفر اصابعه ليرسم اشكالا جميلة فيه، شهق مين بشدة عند احساسه بلمسات الرجل عليه وقال: اهه ماذا تفعل! توقف
رد الرجل بنظرة ثعلب خبيثة: أنا اتأكد من جودة دمية السيرك خاصتي اولم تطلب مني ان اخترقك؟
استدرك مين موقفه والمأزق الذي هو فيه و أومأ برأسه بالرفض
قال الرجل: اوه يالك من دمية نادرة عنيدة سنفعلها شئت ام أبيت انت مجرد لعبة بنسبة لي ارميك واعتليك اخنقك واعانقك اقتلك وانثرك.
احس مين بشعور يخترق صدره بسبب هذه الكلمات لقد كان احساسا بالنشوة ثم اضاف: س-سيدي! هل هكذا تعامل كل ضحاياك؟ اقصد كل دماك(جمع دمية).
رد الرجل بأعين حارقة يتأمل كل لقطة يحرك فيها مين شفاهه المتوردة: حسنا لم تكن لدي اي دمية قبلك كلهم ضحايا او لنقل حيوانات محشوة تم افراغها من الصوف أما انت.. انت مميز لم تحاول الهرب هل انت مقدر لتكون تحت سيطرتي!؟
احس مين بمغص مع كل كلمة قالها الرجل واعتدل ليجلس على حافة السرير في صمت ليقترب الرجل منه ويخرج مسدسا من جيبه ويقول بحدة: إفتح فمك يا صغيري، جلس مين في صدمه وفتح فمه لا إراديا ليخرج لسانه المتورد ويضع جزءا منه على حافة اسفل المسدس ليقول الرجل: هكذا يا صغيري اريدك هكذا الأن عليك ان تمتصه كما تمتص الحلوى اريد ان أرى جودتك في هذا العمل
يثار مين بشدة بعد سماع كلام الرجل لينتصب بحدة اسفل سرواله ويحاول اخفاء اي تعابير تدل على ذلك ليكبت كل مشاعره ويبدأ بلعق حواف المسدس متخيلا انها الجزء الحساس من جلد سيده، يغمض اعينه و يقوم بعمله على اكمل وجه في حين ان إيثان يشتعل داخليا من فعل مين ورؤيته له ليعمى بشعور النزوة تحتويه لينزل المسدس ويرميه بعيدا ليقول: أنت-أنت مثير اقصد أنت جيد ربما ستجرب مسدسا اخر الآن
يفتح مين اعينه بشده وتملكه شعور بالخضوع والرعشة تسري في كل شبر من عظامه لتخترق قلبه ويقول بصوت مرتجف: حسنا سيدي كلي لك (بمعنى انا لك)
بحركات خفيفة وسريعة يفك الرجل الثلاثيني سرواله لينزلق بحركات خفيفة تحت وركه ليكشف عن الوحش الحقيقي خاصته كان طوله حوالي25cm ليتضخم اكثر بسبب انتصابه وكان عروقه تنبض بالرغبة بشدة كان مين جاثيا على الارض بينما سيده جالس على حافة السرير ينتظر شعور لسان مين عليه خاصته يقترب مين ببطئ نحو سيده وهو مدهوش بحجمه ليجد نفسه يحارب من اجل فمه يخرج لسانه ليلعق طول سيده ويحرك لسانه بحركات دائرية حول الجلد الحساس لسيده ليغمره........
كان الرجل يحارب من اجل عدم اطلاق اي صوت من فمه كان يستمتع بشدة لدرجة انه بدأ بتحريك وركيه بسرعة داخل فم مين ليشعر بدفئ داخله ولسانه حوله كان يخنقه بحركات خفيفة ورسمية في حين ان مين اغلق عين واحد ليشعر بكل شيء يشع من سيده السادي ليئن بشده طالبا لبعض الهواء ليزيد الرجل وتيرته نحو فم مين ويتأوه بحنية لاول مرة من صوته الخشن ليشعر مين بدفئ يغمره من اصوات سيده لينزل بعد فترة في فم الشاب ليقترب ببطئ ويدخل ايثان اصبعه في فم مين ليخرج بعضا ليبتلعه مين بسرعة وبصعوبة ويقول في كلمات متقطعة: سيدي يبدو انك استمتعت وهو يكاد ينفجر من شدة الرغبة
قال الرجل السادي: حسنا يبدو انك جيد من الفوق في المرة القادمة سنجربك من الاسفل
ليرتمى مين على الارضية يحس بتعب في فكه ليقترب الرجل ويرتشف شفاه مين في قبلة عاطفية ليدخل لسانه داخل فضاء فم مين ليشعر بكل قطرة لعاب وحرارة داخله ويقول: صغيري انت تزيد نزوتي انت لذيذ ربما علي تجربة طعم دمائك في كاس ملعون (cursed cup)
يصرخ مين بخوف لان الرجل ارجع شغفه في الحياة والاحاسيس ليقول: سيدي توقف هذه اول مرة اتوق فيها للحياة ربما من المبكر ان اموت الان قبل ان اضيف بصمة لاعطاء روحي حقها في هذه الحياة
يدهش الرجل من كلام مين ويقول: لن تموت ساحرص على عدم قتلك لانك مميز لكنني ساستمتع بك اولا.
يحضر الرجل اداة حادة كانت عبارة عن ابرة طويلة وخشنة قليلا ليمسك برقبة مين بشده ويدخلها في اخد خديه ويدفعها الى داخل فم الشاب ليخرجها من الطرف الاخر لخده المجاور ومين يصارع شعور الالم بشده وتنهمر دموعه على خديه لتختلط مع دمائه ليقول الرجل بنبرة عالية: هل تظن انك مميز حقا؟ انت فقط اداه جنسية او حيوان اليف بنسبة لي ستكون لعبتي للابد لا توهم نفسك انني قد احبك او اميزك عن غيرك يا ايها العاهر الصغير
ثم ينتبه الرجل للدماء المخلطة بالدموع تنهمر من وجه الشاب ليضيف: اوه مزيج جيد من السيء ان اضيعه
راح مسرعا ليحضر فنجانا ابيض بارد ويضعه على حافة وجه مين لتسقط كل قطرة من دماء مين فيه ليمتلأ للنصف
يقول ايثان: دمك قليل ربما علي تجربك مكان اخر ماذا عن العروق البنفسجية الجميلة في رقبتك؟
يتوقف مين عن اصدار اي شكل من اشكال المشاعر والاصوات ليدخل في نوبة فراغه ويقول بنظرات يرمقها الكره: ربما سيكون عليك رشف دمائي من هناك دون اضافة اي جهد يا ايها الحيوان المتوحش
يقف ايثان منتصبا امام مين ليقول: كما تريد يا صغيري
يخرج الابرة الكبيرة من وجه مين بشدة و دون رحمة ليجد ان صغيره لم يحرك اي ساكن لابد انه اعتاد على الالم بسرعة ياله من لعين بحركات انامله الخشنة يغرس جزءا من الابرة في احد عروق رقبة مين ليتأكد من نزفه ويضع شفتيه على الجرح ليرتشف دمه كالنبيذ الاحمر الخالص ويقول: لذيذ لكن خفيف احتاج جرعة اكبر و يجلب الفنجان ليملأه بدماء معشوقه الصغير (معشوق بمعنى الشخص الذي يحب تعذيبه)
يغمض مين عينيه ليتخلص من كل الاحاسيس ليشعر بقطرات دمائه تمطر خارج جسمه بغزارة ليصدم بضربة فأس تضرب اصبع يده الصغير لتزيله من مكانه و يسمع صوت قهقهات الرجل يقول: هذا يرضيني.
يفتح الشاب اعينه بشده من شده الالم والصدمة ويجهش بصرخة مؤلمة قاتلة للآذان ويقول بغير تصديق: اللعنه عليك يا ايها الوغد
ويجلس يتخبط كالاطفال على الارضية يحمل اصبعه ويصرخ كالمجنون في الارجاء يحاول ارجاعه الى مكانه ليأتي الرجل و لكنة وجهه يملأها الرضى ليأخذ الاصبع من يد الشاب ويضعه في فمه بكل برودة ويمضغ العضم الطري فيه بكل رضى و دماء اصبع مين تنهمر من فمه وكأنه اسد يتناول قلب فريسته
ويقول: فقط هكذا هذا يكفيني لليوم ساترك لك طعامك لليوم وهو ذلك الفنجان الملعون ارتشف من دماءك هذا قد يشفيك. ويطلق وراءه ضحكات هستيرية ليترك الشاب في حالة مثيرة للشفقة.
ويترك مين يتخبط ويبكي بكل ما اوتي من قوى ليحس بجفاف حلقه ليشرب كل الفنجان ليملأ عطشه و يحس بطعم الدماء تنهمر من كل جزء من جسده ليغمي عليه في حالة هستيرية مغرية بالنسبة للساديين🫦
ليقول بصوت خافت: استحق هذا....
ويغمى على جسده ولكن عقله يحوم حوله.

أنت تقرأ
My cursed cup
Misteri / Thrillerفتى في مقتبل العمر يختطف من طرف شخص سادي معذب ويكتشف ميوله المازوخي بعد وقوعه في حب معذبه ياوي / للبالغين / مازوخية / سادية.