تتلألأ عيناها ك النجوم في السماء

Part 5

الكاتبة: ريڤان💙🥹
تفادو الاخطاء الاملائية 💖
لا احلل النقل او الاقتباس ✍🏻🌷
_
عند العيال
عبد العزيز وهو يمسك ياقة الاستاذ :مسوي نفسك رجال على البنات
الاستاذ:مالك دخل
عبد العزيز:الا لي دخل منتب رجال وانت تستقوي على بنت
الاستاد:عبد العزيز قلت مالك دخل (معلومة الاستاذ كان يدرس عبد العزيز ويعرفه)
عبد العزيز وهو شوي بيصفقة:وش الي مالي دخل يارخمة
الاستاذ:انا خالها انقلع يلاه من هنا
عبد العزيز:ماهمني وبدا يتضارب هو والاستاذ جا فهد وسعد وهم
يحاولون يفكون عبد العزيز عن الاستاذ لأنه قاعد يضربه من قلب وخرو عبد العزيز عنه وخلوه يروح
عبد العزيز وهو يلتفت ل ترف ويسحبها من يدها ويخليها تروح معه ترف الي كانت متألمة من مسكت يده وخايفة ل اول مرة يعصب عبد العزيز كذا عبد العزيز الي راح جهت سيارتة وهو يشغلها ويخلي ترف تقعد بجنب السواق كان يمشي بسرعة جنونية ترف الي كان عندها فوبيا من السرعة وكلشوي تحس انها بتدوخ لين ما صرخت وهي تبكي وتقول:وقف وقف وقف عبد العزيز الي خاف عليها يحسب فيها شي وقف على طول وبسبت انه وقف فجأة والسيارة مسرعة دقت ترف ب الكبوت وانكسر الكبوت صرخت ترف بألم من يدها لما صقعت
لف لها عبد العزيز وهو مفجوع :فيك شي
ترف بصراخ وألم :يدي
عبد العزيز وهو يشوق يدها محمره والواضح انها متألمة اكثر شي من مسكتة لها ماصحى الى على شهقات ترف عبد العزيز:بسم الله شفيك
ترف بألم وتبكي:يعور عبد العزيز الي هوجس بوجهها المحمر من البكي وكيف ان وجهها حلو لمًا تبكي 😞 (الحق البنت ياغبي)
ترف وهي تدف عبد العزيز:حيوان عورتني عبد العزيز وهو يبعد الي كان في النص الي يفصل بينهم وهو يمسكها من خصرها ويشدها لعنده ويحضنها ترف الي نست الألم وانصدمت انه حضنها ارتبكت ترف وهي تبعده عبد العزيز انتبه لنفسه:اسف بس كانت ردة فعل ترف وهي خجلانه منه و ل اول مره تستحي منه ابتعدت من حضنه وهي منزله راسها عبد العزيز الي شغل السيارة واتجه لمقهى وهو يوقف عنده ويطلب من طلب السيارات عطى ترف قهوة وحلى وهو بس قهوه لأنه مايحب الحلى

{في مكان ثاني وتحديدا عند ميرال و فهد}🥹
ميرال وهي تناظر فهد وهو جاي لعندها والكل راح بس انصدم من شافها لابسة بجامة عارية وقصيرة وحرير ميرال استغربت من نظراته لأنه قعد يتفحصها ميرال:شفيك فهد الي سمع صوت استاذ وهو يسولف وجاي من عندهم مسك ميرال من يدها قبل يشوفها الاستاذ وهو يدخلها المخزن ويتخل معها فهد بعصبية:ميراللل
ميرال:بسم الله شفيك فهد:انتي شايفة لبسك عشان تطلعي كذا ميرال الي تو انتبهت ان فهد شافاها كذا ميرال تبين طبيعي وماهي منحرجة:شفيه لبسي فهد:ابد مافيه شي اقترب منها فهد وهو يلصقها بالجدار:افهمي ياميرال اغار اغارررر عليك افهميني ميرال الي كانت منصدمة منه :دقيقة خل استوعب فهد بصراخ:وش تستوعبي احبكك خلاص انا احبكك ميرال
فهد وهو يطيح وتنزل لمستواه ميرال وهي تسندة ارتمى فهد بحضنها وهو يقولها:تكفين ميرال لاتقطعي قلبي غيرة مره ثانية
ميرال وهي تحضنة:خلاص هدي 8د
فهد وهو يقوم :امشي ميرال :وين
فهد وهو يمسكها مع معصمها بقوة:قلت امشي ميرال
ميرال:فهد
فهد:عيونه ميرال:مابي اروح معك فهد:ليش
ميرال الي كانت منحرجة منه بعد ما اعترف لها:هاه
فهد:وش الي هاه قلت امشي ميرال:لا مابي
فهد وهو ينزل نفسة وياخذها بين احضانة ميرال بخوف وتوتر:فهد تكفى
فهد:اص وداها لغرفتة من دون احد يشوفهم وميرال بذا الوقت ودها الارض تنشق وتبلعها فهد وهو يحطها على السرير ويدفيها :نامي هنا وانا بنام على الكنب ميرال:طيب نامت ميرال وفهد ماقدر عوره ضهره من الكنب
قام وهو يشوف ميرال نايمة نام جنبها

في مكان ثاني وتحديدًا عند سعد و ميرلين
قومها فهد من على الارض ميرلين:شكراً
سعد:العفو جات ميرلين بتروح وسعد قعد يراقبها لين ماطلعت من المدرسة استغرب ولحقها بسيارتة بدون ماتدري ميرلين الي كانت متوجة لبيت جدتها عشان تهرب من خالها لانه بيضربها وهي تعرف ضربه
فجأة ماشافت الا وراها ثلاث كلاب سلوقيه خاف ميرلين وكانت تبي تهرب بس جتها ام الركب سعد الي اول ماشافها جنب سيارته عنده وهو يفك الباب ويقول بصراخ:اركبي بسرعهه
ميرلين الي حست الفرج و ركبت معه بسرعة لف عليها سعد بعد ما راح من عند الكلابوشافها تبكي وترجف وضامة رجلينها
نزل سعد وهو يروح جهت الباب حقها
فكها وهو خايف عليها ناظر ل وجهها المحمر من البكى سعد وهو يقترب منها :اسمعي بسوي لك حركه اخلي التوتر والخوف يخف تمام
سعد إلي حتى ما نتظر الاجابة منها حضنها بقوة عشان يخف التوتر
ميرلين الي كان عقلها مو معها وهي تشم ريحة عطرة الي تجذب وسعد نفس الشي كان يشم ريحت شعرها الي كله عود 🥹

ادري البارت قصير بس إن شاء الله البارت الي بعدة بينزل بسرعة يعني مارح اتأخر ان شاء الله💖🥹