﷽
#شهقات إلـم
بـــقلمي أنـا :
" مَــاريــا "
لاتنسون التصويت ورداتي
والتعليقات بين الفقرات رجاءً
ومتابعة لحسابي الواتباد
Mariia_salih
لم اكن امرأة ذات عويل ونحيب
كل من يلتفت لي أنبهر بَصلابة قوتي
__
رَوان
كمت وشبه فرحانة طلعت من الغرفة ورحت لغرفة سديم
و دكيت الباب شويَّ وفتح الباب و ابتسملي وعاكد حواجبة
سديم :- نعم يحلوة شنو تردين ؟
روان : اريد احجي وياك يَحلو يعيني .
سوه الي طريق علمود ادخل ودخلت وسولفنا شوي و تحمحمت عكد حاجبة واردف ينظرلي
سديم :- اي كولي شنو عندج مصيبة .
روان : لا لا بس شوف اني فد مره سمعتك تحجي ويه بُـرهان ..
قاطعني : تتسمعين علينه ولچ ؟
روان :- لا ولك بس مادري سمعتكم المهم سمعتكم تحچون بـ ملف يخص امجد و اريده
سديم :- لـيش ؟
روان : ببالي شغلة ولازم اسويها واطيح حظة وما يهدالي بال اذا ماسويتها .
نطق وكنت ما متوقعة ردة ،
سـديم : شوفي روان گلت الـچ ابتعدي عن امجد وجماعتة ترى اذا سويتي شي ما راح يسكتون الج
روان : ولا يسكتون طاب الي يطبهُم تمام ؟ اني اردلهم هم بـ اضعاف و ابد ما اسكت الهم
- گتلچ سدي السالفة .
- معليك انتَ
- هسة شتردين روان ؟
روان : الملف !
سـديم :- ما انطي الملف .
- شبيييك سديم ترى اتصلت على صديقتي مُحامية علمود نلتقي وانطيها الملف .
فتح عيونة مُتفاجأ و خزرني
سـديم : لـچ انتِ ليش ماتسكتين ؟ لو تموتين ما انطيچ الملللف .
عطت بعصبية :- سـديم !!
- اطلعي برا يله .
بقيت انظر له وهو نفس الشيء وبعدها هزيت راسي بتوعد
- تمام اوكي .
طلعت من غرفتة واني لو يحاجيني شخص افشر علي وربي ،
ليش ماينطيني الملف ليـــش ؟
مر هذا اليوم واني باقية بغرفتي وماطلعت وحتى اكل ما اكلت
وسديم حاول يحجي ويايَّ لكن اني اتجاهله ، ولـ ثاني يوم كعدت من الصبح
وبدلت تكشخت ؏ اخر حباية وكالعادة لبسي بوقت عملي يكون رسمي
او بالأحرى اكثر شيء كُله رسـمي
نزلت الدرج ودخلت للمطبخ شفت سديم وجولي، ونادين دا يتريگون ، ردت اطلع صاحني سديم
سديم :- تعاي روان اتريكي .
تجاهلته وطلعت بره البيت و ركبت سيارتي ، ؏َ طاري السيارة الأمجـد كال الهم وين كانت بوقت الي خطفني
أنت تقرأ
شهقات إلـم
Mystery / Thrillerشَـهقات تُـخرج مَـن بـيّن شَـهقاتها وإنِـها تبدو شهقات إلـم وكيفَ تُـخرج ولَـماذا ؟ إنِـها تُخرج عندما تتعب وتُهلك وتنخذل وكُل الأشياء السَلبية تتسِب لها ألشهقات الألم ويَبدو بعضها شَهقات صِدمة .. " أمَراءة يلقبُـوها بـ شَـرسة " :: لأن هيَّ ذات أمَر...
