انفيني ايها الدوق

2

الدوق من خلف رين و «بحدة»: ما هذا لما يبكي رينن

رين التفت بكل برود و على وجهه ابتسامة ساخرة ينظر الذي يناظره بحدة فـ يعرف انه الدوق ماثيو

رين ببرود: لقد اراد معانقتي و انا ابتعد لا اريد منه هذا العناق و وقع على الارض و حدث ما قد يحدث الان

ماثيو عقد حاجبيه: استقم يبدو اني دللدك كثيراً

رين بسخرية:ليست يبدو بل تأكد

ماثيو نظر اليه بحدة ليفضل الصمت افضل

مارك: ابي غدا سوف نذهب للقصر الذي ينفى فيه ل اجلاختصار الطريق و الراحة بل قصر المنفي

ماثيو: اجل، رين سوف تذهب سواء قلت لا او اجل هم جدك و جدتك و اعمامك و ليسو اعدائك و انا لا اسألك عن رأيك

رين: حسنا، ارفيدو لما لا تزال تبكي انه فقط وقوع بسيط و انت عمرك •••

قال قم صمت

مارك: 13

ارفيدو ببكاء: لما لا تجرب

قلب رين عيناه من المدلل الذي امامه و قال تشه ثم ذهب تحت صدمة الثلاثة توجه رين للمطبخ غير مهتم للذي ينظر له او يلاحقه منذ ان استيقظ

مارك بصدمة: هذا ليس رين

ذهب ماثيو رغم صدمته

~~~~تسريع الاحداث ~~~~

في اليوم التال استيقظ رين اجبارا ل اجل الرحلة ل قصر جده و الذي سوف يجتمع فيه كل العائلة وهذا ما يمقده كثيراً وهو الان داخل العربة راجعا ل نومه العزيز وصلو للقصر الذي تكلمو عنه و كان هنالك غابة به و الظلام يحوم المكان لكن هذا ما اسعد رين به
يمكنه النوم براحته دون ازعاج و عندما دخلو القصر كان ملون ب الاسود و الذهبي و ذلك ما اعجب رين اكثر دخل ل يقابله هيئة ذئب كبير نظر البه ب اعجاب و يلاحظه ماثيو

ماثيو: انه ذئب الامبراطور السابق الميت مهتم بقصته تعال الي بعد ان تأخذ كفايتك من النوم

تثائب رين و اومئ ب نعم للاخر ذهب رين مع اباه و وصل ل غرقته اقفل الباب و استحم بماء بارد و غط بنوم عميق على سريره

•••

قصير؟ ادري بس انا نفسيتي هل يومين خرا ب خرا على المؤاخذا