كان يتمشى مع ارفيدو بل ممرات لكن قابلوا خادم جديد لذا رين تعامل معه بقسوة هذا ما سوا يفعله يشوه سمعته و ان لم ينجح ينطلق للخطة الثانية و هي اللعب مع زوجاته و أبنائه لم اقصد اللعب فعليا و ان لم تنجح سوف يفلس الدوق
في صباح يوم باكر ل ࢪين كان يجب ان يكون خيراً لكن بفضل الكابوس الذي رأه ايقن ان اليوم حميل
لنرى ما يراه
في مكان منعزل و لا يصله الضوء فقط الظلام و رين الموجدان
: هاهاها انت سوف تكون خليفة رائعة ما دمت لم تخف من الظلام
رين بتوتر: من انت؟
: ا تحب امك؟
رين ببرود: لقد سألتك سؤال لا ترده علي بسؤال
صرخ نهاية حديثه موضحا انزعاجه
بغضب: لا تصرخ يا فتى، امك باعتك الي لذا ستكون تحت امرتي بل فعل ايتها اللعبة الجميلة و أيضاً اسأل امك ثم تعرف من اكون و الان وداعا
ثم اختفى و رين استيقظ بفزع ثم وضع يده على جبيناه و ضحك ضحكة بشكل هستري وهو يضحك قد نزلت دموعه هو الان غاضب لدرجة كبيرة لكنه لن يصرخ و يجن بل هو من الذي يحب ان يعذب الذي اغضبه بدم بارد نوعان من البشر الغاضبون وهم
⬅️ الهائج الذي يحطم اي شيء امامه
⬅️ الهادئ الذي يحب اللعب من تحت مجرى المياه
و عندما يغضب بطلنا لن يحصل خيراً أبداً
رين استقام و فعل روتينه اليومي و رأى نينا اخته الصغرى التي كل ما رئاته تصب جام غضبه عليه وها هي اتته و كلام مقرف مثلها و عندما رفعت يدها ناويا ضربه امسك يده و بقسوة امسكها و بيده الثانية امسك بها شعرها و هو يشدها بقوة اصبح يجرها معه الى ساحة تدريب الفرسان حيث الدوق و جميع ابنائه و اصبح يصرخ وهو يشدها اكثر و صفعها اتى الدوق و ابعده عنها بقوة
ماثيو بغضب: ما الل*نة التي تفعلها
وقف رين و اصبح يجاريه بل غضب و الصراخ
: ما الل*نة عليك سؤال نفسك يا عزيزي انا افعل بها كما فعلت بي بل ماضي اليس كذلك عزيزتي نينا
نينا ببكاء: كا ش ذب
صفعها رين و نظر اليها ببرود
رين: فتاة سيئة قولي الحقيقة عزيزتي هيا لا تخافي
اصبحت ترتجف من نبرته و اصبحت تبكي اكثر ف اكثر
نينا ببكاء: نعم ش فعلت ش و اكثر
صدم الدوق و نقل نظره ل رين الذي لم يكترث له
و امسك نينا من شعرها مرة اخرة و بقوة
رين ببرود صراخ: الذي يريد العبث معي او مع رين ف ليضع برأسه نهايته اقبح من هذه
اخر كلامه بصق بوجه نينا و داس بقدمه على يدها
تهسها ثم تركها مرميا و تحت صدمة الجميع ثم اختفى من امامهم لحقه ارفيدو
و يتبع
أنت تقرأ
انفيني ايها الدوق
Fantasyرين فتى بل 40 من عمره تم طلبه من قبل احد الفتيان يقول له اسمي رين أيضاً و عمري 12 عام لكن المختلف ابن الدوق و انا حقا تعبت من المشاكل تعبت من تجاهل ابي لي و كذلك امي بل امي تريد قتلي لذا جئت لك لكي تاخذ مكاني هل يمكنك اخذ مكاني القصة اقتبست منها
