كَن مَهووسَاً بِي! /البارتَ الثالثَ

95 10 1
                                    

مَرحباً،طَولتَ لانَ كانَ عنِدي أختباراتَ
تَجاهلُوا الأخطاءَ وأستمتعوُا🎀.

ㅤ୨ৎㅤ⏜︵⏜ ⪩ ⪨ ⏜︵⏜୨ৎ

جُونغكُوكَ
-كَأن جالِساً على مَكتبِهُ
المُتواجِد فيِ داخَل جَناحهُ الواسِعَ،يَمسكُ بَقطعةِ ألمَاسَ أذ بَه يَصنعُ خاتمَاً منَ الألمَاسَ،كَان يُلمعهَ وينظفهَ ويهتمَ بهَ ،بِينمَا يُفكَر بِذالكَ الفتَى القَروِي أذ قَطعَ سلسلةِ أفكارهُ طرقَ البابَ،لينطقُ بَصوتٍ ثَابِتاً- أدَخُل! - أذ بهَ يضعُ الخاتمَ جَانباً ناطقاً - نعمَ يُونغِي؟ أهُنالِكَ شَيء؟.

يُونغيِ: -يَنحنيِ بأحترامَ للذيِ يجلسُ أمامهُ أذ نطقَ بعدهَا-جَلالتُكَ  أنَ حَضرةُ والِدتَكُم المَلكةِ نَظمَتَ حفلَاً الليِلةَ على شَرفِكَ وأمَرونِي بأعلامِكَ جَلالتُكَ.

-رفعَ أنظارهُ لهَ لأنةُ كانَ يَنظرُ للخاتمَ - أوهَ أجَل يمَكنكَ الذهَابَ أنَ لمَ يكنَ هنالكَ شيء أخَر؟

- نفىَ يونغيِ لينحنيِ خارجاً منَ جناحَ المَلٍكَ-

ㅤ୨ৎㅤ⏜︵⏜ ⪩ ⪨ ⏜︵⏜୨ৎ

جَيمِين

-كَأن جالِساً رفقةِ خادمتهِ يطرزانٍ علىَ قمَاشةِ حَريرَ ويتبادلانَ أطرافَ الحديثَ لتنطقَ خادمتهُ مُتسائلةَ - لمنَ هذاَ المَنديلَ سَمُوكَ أرى أنكَ وضعتَ شعارُ العائلةِ أهُو لِجلالتُهَ؟

جيمِينَ: نفىَ برأسهِ منَتنهداً- أريدُ أعطائهُ لِيونغِي ... وسأكلفُكِ بأعطائهِ لهُ سِراً ..
يُوريِ: أوهَ جلالتُكَ سَيكُونَ ذالكَ خَطراً عليهَ .. مَاذا لوُ أكتشفُوا الأمَر.. مُؤكَد.جَلالتُهَ ..سَيقتُلهَ..
جَيمينَ: سَنكونَ حَذريِن .. أرسَلِي لهُ رسالةَ لتلتقٍي بهَ فِي فَناءَ القَصرَ .. وأحرسِي أنَ تخفيِ وجهُكِ بِقمَاشةَ..
-أومئتَ لهُ خادمتهُ أذ واصلتَ التطريزَ-
ㅤ୨ৎㅤ⏜︵⏜ ⪩ ⪨ ⏜︵⏜୨ৎ

تَايِهيونغ
-

كنتُ جالساً فيِ تلكَ الحُجرةِ التِي يتواجَدُ فِيهَا الجاريِات اللتِي سَيرقصنَ اليلةَ وكنتُ بظمنهمَ كانُوا يَضعونَ لنَا مُستحضَرأت التَجَميلَ ومَا الى ذالكَ لألحضَ السيدُ جِينَ يَقتربُ ليِ .
جِين : واهَ... تبدُ بغايةِ الجمَال عَزيزيِ تايِ! -نطقَ بأنتحابَ ليقولَ بعدهَا - أخترتُ لكَ ملابِسُكَ لليلةِ -يُشيرُ لهَا ..

 تبدُ بغايةِ الجمَال عَزيزيِ تايِ! -نطقَ بأنتحابَ ليقولَ بعدهَا - أخترتُ لكَ ملابِسُكَ لليلةِ -يُشيرُ لهَا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 03 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ملكاً للملك/تايكوك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن