مهبـ.ـلي طعمه كالبيبسي كولا 🔞

لانا

كانت لانا طالبة جامعية في كلية الاقتصاد في أحد جامعات الولايات المتحدة الأمريكية في ولاية كاليفورنيا المشرقة، لم تعرف لانا أباها، فقط ترك أمها عندما كانت صغيرة جداً، وأمها توفيت عندما كان عمر لانا 15 سنة فاضطرت لانا إلى أنه تتجه إلى طرق غير أخلاقية للحصول على المال لأنه لم يكن لديها أي خبرة بأي شيء، الشيء الوحيد الذي كانت تبرع فيه هو جعل الفتيان والرجال يضاجعونها.

خلال فترة الثانوية، كانت لانا تدرس بعض الشيء وتُنكح طوال الليل فمن هذه الآلام، كانت تحصل على ما يكفيها من المال للدراسة والطعام والشراب وأجار شقتها المتواضعة.
دخلت لانا الجامعة في عمر الثامنة عشرة، ولا زالت تمتهن العهر، ولكنها تمكنت من موهبة جديدة وهي الرقص على العمود أو ما يسمى stripping باللغة الإنجليزية.

لانا الآن أصبحت في التاسعة عشرة، وهي تدرس بجد، فهي الآن من بين العشرة الأوائل في دفعتها! نعم تخيلوا هذا!
مومس في الليل وطالبة مجدة في النهار، كانت لانا لا تنام إلا 5 ساعات في اليوم فهي كانت مثيرة جداً لدرجة جعلت من الصعب على من ينكحها ليلاً أن ينام ويتركها تنام.

الآن لانا تجلس في غرفة نومها وتدرس محاضرة جديدة وتستمع إلى موسيقا هادئة للدراسة، فهي تعلم أنه لديها عمل شاق بعض بضع ساعات.
نامت لانا على طاولة الدراسة لمدة ساعتين بعد أن أنهت المحاضرة واستيقظت في الثانية عشر ليلاً.

"أوه، عليّ أن أجهز نفسي حالاً فالليلة هنالك زبون مهم قادم" قالت لانا بنفسها.

ها هي لانا تضع بعض السائل اللامع وتدهنه على جسدها الطري وترش بعض السبلاش المنعش، والعطور الجاذبة وتضع بعض الميكب المثير، وتستعد لاستقبال زبونها الجديد والثقيل.

الباب يطرق، ولانا تفتح الباب وإذ بها ترا رجلاً في غاية الوسامة طويل مع لحية خفيفة وجسم مفتول العضل ويرتدي بدلة،
"مرحباً يا مثيرة" قال.
"أهلاً"
"لم أتوقع أنك مثيرة لهذا الحد يا إلهي، لم تبدي هكذا في الصور"
"أدخل وستتأكد، لكن سنشرب النبيذ أولاً، ما رأيك؟"
"حسناً"
يبدو أنه كان يملك قصيباً كبيراً يكاد أن يخترق البنطلون.
ادخلت لانا زبونها، وقدمت له بعض النبيذ الأحمر الحلو.

يتبع...

سأقوم بنشر الجزء الثاني بسرعة لكن صوتوا وأضيفوا الرواية إلى مكتبتكم 💓

تنبيه: الجزء القادم فيه جنس عنيف، ومخدرات، إن لم تكن راشداً أو واعياً كفاية، لا تكمل القراءة. 🔞