نكــ.ـاحٌ وحبٌّ 🔞

960 0 1
                                    

قدمت لانا النبيذ الأحمر الحلو لزبونها الذي كان منتصباً حد اللعنة، قالت له: ما رأيك بالنبيذ؟ إنه ثقيل، أليس كذلك؟
قال لها: عادي، أنا استمتع بأي شيء.
استغربت لانا، قالت: حقاً؟ أي شيء؟ حتى الجنس؟
قال: أنا محبط ومتعب من الحياة، ألهو قليلاً لأشغل نفسي عن أفكار الاكتئاب، فأمارس الجنس مع الفتيات.
قالت: هل أنا مثيرة بالنسبة بك؟
قال: الجميع مثير بالنسبة لي، لكنك مختلفة.
لانا: ماذا تقصد؟
الزبون: لا شيء، بالمناسبة ما اسمك؟
لانا: لانا إدوارد دي أغليسيس
الزبون: أنا اسمي ستيفن كاربنتر
لانا: سررت بك
الزبون: ما رأيك يا لانا أن تتعري أمامي؟
لانا: حسناً

أزالت لانا حمالة صدرها الحمراء لتظهر ثدييها المستديرين وحلماتها المثيرة، ثم أزالت كيلوتها الداخلي ليظهر عضوها الجميل بين فخذيها.

ستيفن (الزبون): تعالي لانا، أنا لا أريد أنا أبدأ بالتقبيل ولا شيء فلتمتصي قضيبي يا مثيرة.
كان قضيب ستيفن منتصب وكبير وعريض مليء بالعروق.

وضعت لانا شفتيها على رأس القضيب وشعرت بشعور غريب لم تشعره مع رجل قبل، كانت مثارة وتشعر بالحب كثيراً، وللمرة الأولى لم تشعر بأنها عاهرة.
بدأت لانا بالمص واستمرت بذلك بشدة، ستيفن أعجبه أداؤها وحديثها، شعر معها بالراحة.
طلب منها أن تتوقف وقال: هيا يا جميلة، ألا تريدين أن يدخل هذا العضو الساخن في مهبلك المثار؟

قام ستيفن بوضع لسانه في مهبل لانا وبدأ باللعق ولانا تتآوه وتستمتع، ثم توقف وقال: هيا عزيزتي حان وقت أن أجعلك تشعرين بمتعة خيالية!

وضع ستيفن الكوندوم وبدأ بإدخال قضيبه قليلاً قليلاً في مهبل لانا، كان قضيب ستيفن ساخن ومنتصب كالحديد، لانا شعرت بشعور لم تحسه قبل، كانت مستمتعة جداً وكاد أن يغمى عليها من كثر السعادة، ستيفن المثير كان مستمتع أيضاً وهو يدفع قضيبه الحديدي في مهبل لانا، استمر بالدفع والإخراج بالدفع والإخراج هكذا حتى قذف سائله الدافئ المليء بالمتعة والحب والذي شعرت به لانا رغم الكوندوم، أخرج ستيفن قضيبه بسرعة ولانا كانت تتنفس بسرعة جراء وصولها النشوة أيضاً.

سينزل الجزء التالي بأسرع وقت، صوتوا بالنجمة ✨♥️

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مهبـ.ـلي طعمه كالبيبسي كولا 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن