ومرت الايام وانتهت الثانوية وانا حققت حلمي ودخلت كلية الفنون الجميلة ورائد كلية التجارة وسلمى كلية العلوم.
ثم في يوم ف السنة الاولى من الجامعة جاء ابو رائد وطلب يدي من ابي فرحب ابي به جدا ووافقنا .
واخيرا سأتجوز من صديقي و حب طفولتي نعم كنت احبه، رائد يحبني كثيرا بصدق وانا احبه فهو يعتبرني ابنته لا تستغربوا فهو كان يقوم:
بدور الاب فعلمني اشياء كثيره .
وبدور الصديق عندما اخطأ يوجهني نحو الصواب .
وبدور الاخ يدافع عني عندما يلزم الامر .
ثم بعدما انعقدت خطبتنا كان يقوم بدور الحبيب . يعطيني الحب والحنان والامان فكيف لا احبه؟كنا سعداء جداً وحياتنا مليئة بالفراشات والحب والحنان والعطاء.
لا اجد كلمات تصف كم الحب الذي بيننا !!نصيحتي لكم:
حبوا انفسكم جيدا .
أنت تقرأ
روان
General Fictionلم يكن الحظ حليفٌ لي ابدا تحكي روان قصتها المؤلمة من فراق ثم خداع ثم آلام وتقدم بعض النصائح من تجربتها. هي قصة صغيرة وليست رواية!!