اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•
•
•
"أنا... أنا آسف لسماع ذلك ، أعتقد أنك لم تسمعني قادما " كان جينو يحاول بخجل أن يشرح ما حدث للتو. ولكن في الوقت نفسه، تشكل فراغ غريب بداخله. كان لديه حبيب.
"لا يهم، كما تعلم أنني عادة أتحدث بصراحة على أي حال." ضحك جايمين مستمتعا بإحراجه. "هل انت جائع؟ على الرغم من أنني لم أكن أعرف متى ستأتي، أردت أن أفعل شيئا ، أعتقد أنك لن تمانع إذا أكلت بعضًا منها."
"سأغير ملابسي وأعود " في اللحظة التي استدار فيها جينو، توقف في مكانه، مذهولا من المكان الغريب الذي استقبله. "هل هذا منزلي ؟"
"... أردت أن أقوم بتجميله قليلاً. اعتذر إذا فعلت شيئا خاطئا"
"أوه لا! اصبح المكان جيد جدا. شكرا جزيلا" ابتسم جينو و توجه نحو المغسلة. تنهد جينو ونظر إلى ابتسامته السعيدة في المرآة. يبدو أن كل شيء قد تغير تمامًا في غضون أيام قليلة. كان يسود منزله جو مختلف نظام مختلف رائحة مختلفة.... . إن وجود من ينظف ويطبخ وينتظره بابتسامة هو في الواقع ما كان يبحث عنه منذ سنوات. الجزء المثير للتفكير هو أنه وجد هذا في شخص مثل جايمين. لكن الاستمتاع باللحظة كان أفضل ما فعله، حيث غسل وجهه و نظر للحمام النظيف. وعندما وصل إلى المنشفة ليجفف يديه و وجهه ، رأى أن المكان الذي يعلق فيه المناشف كان فارغا. وبينما كان ينظر حوله، جذبه طرق الباب
"هل يمكنني الدخول ؟ " طرق جايمين الباب و هتف
"أجل "
سمع الصوت الذي أذن له بالدخول ورأى جينو الذي كان في وضع يسمح له بالدخول، فدخل "لقد غسلت المناشف ونسيت أن أعلقها" أعطى جينو المنشفة في يده وانتظره حتى يجف. وبعد أن جفف نفسه، علق المنشفة حيث ينبغي أن تكون .
