ـ العنوان: النهاية-
_11/9/2023_
أغلقت مذكراتي بعدما دونت قصتي عليها، كنت أبكي وأبكي اليوم هو ذات اليوم الذي التقيت به المرة الأولى، لقد أحببته وإلى الآن لازلت أحبه، أحبكَ جيون جونغكوك، أعلم أنه ليس بذنبك، فجأة فتح باب غرفتي القابع وراء ظهري.
"عزيزتي، ألن تتوقفي عن البكاء؟"
"وكيف لي أن أتوقف أمي، كيف؟"
تنهدت أمي بقلة حيلة تخرج من غرفتي، لقد عدنا إلى استراليا منذ فترة طويلة، لذا لم أستطع رؤية جونغكوك، آخر كلمة سمعتها منه كانت:
"تذكري دائماً أن جيون جونغكوك كان يحبكِ وسيبقى يحبكِ مادي، أحبكِ جيون ماديلين"
زاد بكائي أضع رأسي على مكتبي.
"لقد نسبني حينها إليه،لقد قال ان اسمي جيون ماديلين"
شهقت ببكاء وحزن، لأضع يدي على معدتي قائلة.
"لم أعد أمتلك منكَ شيئاً إلا ثمرة حبنا التي ستلد بعد سبعة أشهر، سأعتني بها وكلما أشتاق لكَ سأقبلها، لن أجعلها تشعر بغيابكَ.... والد طفلي"
ـ الحب الحقيقي شيء عظيم، من الصعب أن تجد في هذا الوقت شخصاً يحبكَ لسبب لا يعلمه، يحبكَ لأنه لا يفكر بأموالكَ أو مصالحه التي سيحقهها بسببكَ، يحبكَ لأنكَ.... أنتَ، هي تعلم أنه كان مجبراً ولم يتركها عبثاً، هي لازالت تحبه، وستبقى تحبه مهما مرت الأيام، لن تنساه، وكيف تنساه وهو حبها الأول، ومعها ثمرة حبهما؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهت✓200كلمة
مابصدق انو ودعت هاد الكوبل وبهي الطريقة😭✨
بجد حزنت على هاد الكوبل كان كتير لطيف، طبعا شفتو انو القصة قصيرة ومافيها كتير تفاصيل عشان متل ماشفنا بهاد البارت انو كانت الرواية عبارة عن ذكريات ماديلين
أتمنى تقدموا لها الدعم وهي آخر أطلب منكم هاد الشي، رغم انو خلص أنهيت الرواية لكن أنتظر منكم تعليقات لطفا🥺🤏🏻
سؤال: أخلي النهاية هيك، أو أعمل سبيشل بارت أخليهم يرجعوا لبعضهم، أو سبيشل بارت عن البيبي القادم؟بصراحة عاملة سبيشل بارت لعودتهم لبعضهن وكان كلو مشاعر وكان دماري بجد بس بنفس الوقت مش حابة انشره عشان تبقى النهاية كذا حزينة، سو أعطوني رأيكم✨
أحبكم، وحابة أوجه الشكر للبنات الي دعموني بتصويتاتهم وقرائتهم للرواية ومتابعتهم لحسابي
وحابة كمان أوجه الشكر لأول بنت علقتلي على الرواية😭💗أحبكم😞🌷
حابة أسألكم سؤال لهيك ادخلوا حسابي وشوفوا البوست الي رح انزلو، عشان تجاوبوني عسؤالي
👉🏻👈🏻ذا النمنم مايستحق الي صار فيه😭💔
أنت تقرأ
ذكريات غلفتها الأمطار
Romanceـ قَدْ أَحْبَبْتُ شَخْصَاً لَمْ يَكُنْ عَلَيَّ أَنْ أَقَعَ بِحُبِهْ. ـ قَاْنُوُنُ بَلَدِهِ اْلْسَخِيْفِ ذَاْكَ أَجْبَرَنَاْ عَلَىْ اْلْاْنْفِصَاْلِ. ـ قَدْ تَرَكَاْ قَلْبَاْنٌ عَاْشِقَاْنٌ يَفْتَرِقَان فَأَحْرَقُهُمَاَ الحُبُّ وَأَذُاْبَاْهُمَاْ ا...