اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
⟢ 𝒫𝓊𝓇ℯ ℒℴ𝓋ℯ ⟢ ₊˚⊹ 𝒫𝓇ℴ𝓉ℯ𝒸𝓉𝒾ℴ𝓃 ₊˚⊹
⟢ - 𝒲𝒶𝓀𝒶𝓈𝒶 𝓅ℴ𝓋 :
مرت عقود على مدة العقد، و تمر قرون طويلة على هذه الحفلة، أتساءل متى ستغزوا الكائنات الفضائية المكان و كيف ستزين الجماجم ساحة الرقص، و متى ستصنع السيارات الطائرة.
لففت خصلات شعري حول إصبعي بملل، أستنشق عبير سجارة تمركزت بين أناملي، أكبت الرغبة في حرق هذا المكان و إخراجها هي منه أولاً، فهذا هو عملي أليس كذلك؟
حمايتها
راقبتُ بضجر وريث عائلة لارس يلف يداه حول خصرها، مبتسماً بإتساع لمشاركتها الرقص، أغمضت عيناي أتفادى النظر بإتجاهها و لأجد نفسي فجأةً واقفاً أسحب ذلك الأخرق بعيدا عنها.
-إبعد يداك عنها. (سيد لارس): من أنت؟ واو~ أتعرفينه.. آه مهلا! أنت حارسها الشخصي، لا تقلق يا رجل إنها في أيدٍ أمينة. -لن أكرر كلامي إبعد يداك قبل أن أبترها من جسدك. (سيد لارس): مالك يارجل. -ستتناول أسنانك إن تحدث مرةً أخرى.
أطبقتُ بقوة على ذراعه ما جعله يتراجع ببطء الى أن إختفى بين الحشود، راقبتها بهدوء على عكس هيجان بركان من الغضب بداخلي، أمسكت برسغها لتقلب أعينها بإمتعاض.
-أتحاول أن تفسد ليلتي؟ -إنه عملي. -لم أعهد حارساً يتدخل في حياتي من قبل. -لا أتدخل في حياة زبنائي. -و مذا تسمي هذا إذا؟ -لا يروقني ذلك الرجل، ذوقك في الرجال سيء للغاية.
⟢ - ℰ𝓃𝒹 𝓅ℴ𝓋
˚₊‧꒰ა ⚚ ໒꒱ ‧₊˚
⟢ - 𝒜𝓃ℴ𝓉𝒽ℯ𝓇 𝓅ℴ𝓋 :
هذا الرجل، كيف له أن يقف هكذا منتصباً بجسده أمامي؟ إنه حارسي الشخصي واجبه حمايتي لا يمكن أن أنكر ذلك، لكنه في كثير من الأحيان يبدو و كأنه...
-ألا تعتقد أنه يحبني؟ (واكاسا): لارس؟ -مم نعم..
خطوت خطوات رتيبة أحاول أن أتمشى مع هرولته في السير إلى أن فقدت الأمل لخوفي من إحراج نفسي عند السقوط أرضًا كإمرأة غير قادرة على إرتداء كعب لعين، فأنا صراحةً غير متعودة على هذه الأنواع من الأحذية، أردت أن أبدو أكثر أنوثة أمامه، و لا أقصد بهذا السيد الأخرس الذي رقصت معه قبل قليل.
