مؤخرتي كبيرة

221 4 0
                                    

اقتحم جونغكوك غرفة الإجتماع على المدراء الذين لازالو يقررون من الذي سيقوم بالعرض .
وقد أجمعو أن يكون بارك جيمين لأن مؤخرته هي التي تسع ذلك القضيب الصناعي الضخم.

" واللعنة لقد وعدتماني أن هذا الدور سيكون لي"

" جونغكوك صحيح اننا وعدناك لكنك لا تزال مبتدئ ومؤخرتك تسع قضيب عادي بالكاد وقد تظهر تعابير متألمة على وجهك بدلا من أن تكون مثار"

" لا أنتم لم تجربوني بعد لقد ضاجعني السيد توم عدة مرات وكنت مستمتع جدا ولم يبدو علي اي ألم"

" جونغكوك الأمر هنا مختلف هذا ليس قضيب بشري إنما صناعي وهو ضخم ولا يتوقف ألهز حتى وإن قذفت "

" اللعنة انا اريد التجربة " هو حقا يريد التجربة حتى مهبله قد نبض لمجرد ذكر انه قضيب هزاز .

" حسنا جونغكوك لكن لا تلوم إلا نفسك"

" مرحااا" قال جونغكوك بفرح .

وظل طوال الأسبوع يهيئ مؤخرته ويحاول توسيعها لتصوير هذا المشهد .

فجلب العديد من القضبان الصناعية الجيلاتينية، كان نائم على سريره في غرفته يلعق القضيب الجيلاتيني الذي يميل منه في كل مكان حتى كان مبلل بالكامل ليقوم بوضعه أمام مهبله مشجعًا نفسه فيدخل مقدمته " أوه اللعنة"

بدأ بإدخاله بالإجبار حتى دخل بالكامل لينام جونغكوك على بطنه ليدخله إلى النهاية في مهبله فالسرير  يضغط عليهم وهو ينام على بطنه بثقله ومهبله ينبض يتسع ويضيق حول القضيب يحتضنه

" أوه يا إلهي اتمنى ان اعيش هكذا طوال حياتي"
بدأ جونغكوك يدور في السرير والقضيب يدخل أكثر وهذا حقا يمتعه ويتسبب في لزوجة مهبله الذي ملئ القضيب بعسله.

على اية حال انه مجرد قضيب يدوي ليس هزاز ...ولم يفكر جونغكوك يوما بتجربة الهزاز فهذا الجيلاتيني يمتعه جدا عندما ينام عليه .

مر الأسبوع وحان دور جونغكوك لتمثيل المشهد وهو مهيئ تماما جعلوه  يرتدي بانتي صغير يدخل بين فلقتي مؤخرته وبين شراشف مهبله ومن الأعلى حمالة صدر حمراء منتفخة بالاسفنج...

تقدم جونغكوك أمام الكاميرا يقوم بحرمانه العفوية فهو ليس متمكنا بالكامل فبدأ بلعق اصبعه ثم جعله يسير مطولا على فتحة مهبله من فوق البانتي

ثم استدار للكاميرا  يبرز مؤخرته التي هي السبب في قبوله هنا ...اللعنة كبيرة مرتجة بيضاء وناعمة .

انحنى جونغكوك ليبرز فتحة مؤخرته.

ثم يقبل الكاميرا بغزة ناطقا بعهر
" الآن سيتم وضع وحش هذا العام المنتظر داخل مؤخرتي الكبيرة ذات الفتحة الصغيرة ، هل أنتم متحمسون لسماع صراخي بعده يا رفاق؟ حقا وحش العام لا يمزح ولا أعلم أن كانت مؤخرتي ستسعه أساسًا أم لا"

ينبضحيث تعيش القصص. اكتشف الآن