ضننت انك نعيمي .. وتبين انك جحيمي

Chapter"3"

                              Caesar 

بعد ان توقفت في مكاني من شدة المفاجأة والذي فهمته من الذي حدث للتو ان ذلك الفتى قام برفض طلب الشخص الواقع على الأرض للمواعدة وقال له ان حتى لو بعد مئه سنه لم يفعل ذلك بعدها خرج وهو غاضب ويمشي بعديدا ناحيه المخرج وذلك الساقط على الأرض يقف ويجري خلفه كنت في طريقي لاخرج أيضا فليس لدي وقت للنظر لهذه المسرحيه الرخيصة وتجهت نحو السيارة

احد الحراس الذين كانو مع فلاديمير فداخل كان أمامي بعد ان امرته ان يهتم بسيارة لحين عودتي وقام بفتح باب السيارة من أجلي وبعدها انحنى وركبت السيارة

.
.
.
.

         وبعد نصف ساعة توقفت السيارة في منتصف الطريق بسبب انه كان هناك زحام فشتمت ما يحدث في سري لأننا في هذه الحال لمدة 20 وحتى هذه اللحظة لم نتحرك خطوة واحدة

وأثناء انتضارنا فجأة خطر في بالي اسم شخص فاغمضت عيني وتخيلت صورة طفل صغير في ال8 من عمره ولكن الذي يرى عينيه يشعر وكأنه شخص بالغ لديه هموم لا تناسب عمره يرتدي كيمونو بل لون الأبيض وبشرته ناصعه البياض ليس لدرجه الشحوب كانت بيضاء لا تشوبها شائبه وزوج عيون خضراء حزينه وكانه ضائع كم احببت صورة ذلك الطفل التي لم تفارق ذاكرتي منذ كنت في ال14 من عمري حتى هذه اللحظة كم تمنيت أن يتوقف الزمن عند تلك الحضة ولكن فجأة شعرت بالم يشبه ألم الحرق في الناحيه اليمنى من صدري ووضعت يدي مكان الألم الذي اشعر به وانا انظر ناحيه الطفل وتتوهج عيني بالون الذهبي وانا اقول في نفسي                   
                           *رفيق*

وبعدها صقطت على الأرض وفقدت الوعي وبعد لا اعرف كم المدة بضبت فتحت عيني بعد ان سمعت صوت أشخاص يتكلمون فحاولت ان افتح عيني كي اقول لهم ان يصمتو لان صوتهم كان يزعجني فتحت عيني لكني اعدت اغلاقها بعد ان كان شعاع المصباح ان يعميني

في تلك اللحظة تذكرت الذي حدث وقفزت من على السرير وانا اقول

قيصر: أين هوه إلى ابن ذهب

احد الأشخاص تكلم وقال

الطبيب: اهداء قليلا سيدي الشاب على من تبحث

قيصر بغضب وهوة يمسك الطبيب من معطفه الطبي ويقول

قيصر بصراخ : رفيقي المقدر أين هوة كان أمامي وكنت على وشك ان اذهب اليه ولكن أين هوة الان

الطبيب بخوف: على من تقص..

وقبل ان يكمل الطبيب كلامه دخل شخص وهو يقول

الشخص: ما سبب هاذه الضجه

نظر قيصر لذلك الشخص مستعدا لشتمه ولكنه صمت لان ذلك الشخص كان والده الذي اسمه ساشا وفيتش سيرجيف رئيس المافيا الحالي فترك الطبيب من يده وتقدم ناحيه والده وعندما وصل لعنده قام بل الانحناء وقال