تتحدث قصتنا عن شاب بخصلات شقراء و الأخر بخصلات خضراء
تجمعهما لأقدار بعد قصة حبهما البائسة حيث ان الأشقر يقع بحب فتاة بشعر برتقالي و لاسمر يقع بحب فتاة بشعر اسود
لاكن تجري الرياح كما لا تشتهي السفن
فما الذي يحدث مع ابطالنا اليأسون
الثنائي زورو سان...
انا اشعر لان بسعادة كبيرة جدااا لان لوفي يبادل لاو بمشاعر الحب وايضا وجودي في منزل مع عائلة رائعة كهذه يشعرني بلامان و الطمأنينة
كنت ابتسم وانا افكر وانظر الى شانكس سان الذي يصر على لبقاء بلمطبخ مع ميهوك سان لكن ميهوك يرفض لانه لا يريد ان يتدخل او يضع يده على اي شيئ لا يفسده وانا لا اختلف عنه لانني لا احب ان يعبث احد بلمطبخ خاصتي حتى ابي او لاو
قاطع تفكيري يد باردة توضع على شعري وتفركه بلطف لانظر
لاو ببتسامة : يبدو انك سعيد جدا اخبرني بماذا تفكر
سانجي : اجل انا سعيد وافكر كيف ستكون ليلتك الاولى مع لطيفنا لوفي وارجو ان تكون لطيفٱ معه وان ازعجته ساركلك بكل قوتي
انظر اليه لاشاهده ينظر الى لوفي وهو يحدث زورو وثم ينظر لي وتكلم بجدية مع ابتسامة صادقة على وجهه
لاو : بنسبة للممارسة الاولى مع صغيري ساحاول ان اكون لطيفا وايضا افضل الموت على ان ازعج اميري صغير لذالك لا تقلق وفكر بنفسك
انظر اليه بصدمة وانا لا اصدق حقا انه اجاب علي بطريقة هدائا لكن ما قصده ان افكر بنفسي اردت ان اكمل كلامي معه لكن صوت اميرتنا اوتا جعلني انظر لها
اوتا : حسننا العشاء جاهز تفضلو الى المائدة
وبطبع كان اول من ركض الى المائدة لوفي الذي حتى لم يهتم باخذ لاو معه لكن كان وجهه كطماطم ولا اعرف السبب لكن انا متاكد ان لذالك الماريمو علاقة لانه كان يتحدث معه وهو لان يضحك بسخرية عليه
تبعنا اوتا للجلوس على طاولة طعام اردت انا ولاو ان نشكر ميهوك سان لكنه كان اسرع منا وتكلم
ميهوك : لا داعي لشكر وايضا اهلا بكما بهذه العائلة المجنونة
شانكس ببتسامة : اجل اهلا بكما وايضا عليكم لاسراع بتناول الطعام قبل ان يختفي
جلست بجانب زورو واوتا بجانب شانكس سان ولاو بجانب لوفي وميهوك سان كان يجلس في مقدمة المائدة كان طعام لذيذا لكنني كنت افكر بكلام زورو عن كوني اشبه ولده هل حقا انا اشبه ميهوك سان هل حقا ستكون لي عائلة سعيدة يوما ما واثناء تفكيري شعرت بنظرات زورو الغريبة نحوي لاتكلم بستغراب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
