تتحدث قصتنا عن شاب بخصلات شقراء و الأخر بخصلات خضراء
تجمعهما لأقدار بعد قصة حبهما البائسة حيث ان الأشقر يقع بحب فتاة بشعر برتقالي و لاسمر يقع بحب فتاة بشعر اسود
لاكن تجري الرياح كما لا تشتهي السفن
فما الذي يحدث مع ابطالنا اليأسون
الثنائي زورو سان...
انتهى عمل ليوم بلجامعة وانا لان اوضب اغراضي بهدوء للمغادرة وقد وصلتني رسالة عاجلة من المشفى قبل قليل لذالك علي ذهاب مباشرتا الى هناك مع انني لا ارغب حتى بلخروج من المكتب بهذه لحظة بذات
لوفي لان يجلس على الكرسي التي امام مكتبي لكن راسه على لمكتب وقد لاحظت انه نائم بسبب سماعي للصوت شخيره لطيف انتهيت من جمع اغراضي بعناية لانني لا اريد ازعاجه ومن لجيد انه لا يحمل ايت اغراض معه لكن وللعنة انه جذاب حتى وهو نائم لم ارد ازعاجه لكن طريقة نومه خاطئة وقد تؤلمه رقبته بشدة ان بقية فترات اطول هكذا
لكن قبل ايقاظه اخرجت هاتفي ولتقطت له بعضا من صور وانا ابتسم بسعادة بعدها اقترب من اذنه وهمست
لاو : صغيري علينا ذهاب لقد انتهى لعمل
فتح عينه ببطء وتكلم من دون وعي
لوفي بكسل : لا تختفي ايها لحم انا احبك
بعد تلك الجملة لتي سمعتها لم اتمالك نفسي فضحكت بصوت مرتفع وانا حقا لا اصدق هل يحلم بطعام ايضا
لكن صوتي جعله يسيقض بفزع وقد نهظ بسرعة وتكلم
لوفي : ماذا يحدث
توقفت عن ضحك لكن ابتسامتي لم تختفي ووقفت امامه وتكلمت
لاو : لم يحدث شيئ لكن علينا ان نذهب فطعامك العزيز ينتظرك بلمنزل
لوفي : هل تسخر مني لان
هززت راسي بعلامة نفي ثم اقتربت منه وقبلته على جبينه بلطف
لاو : لا لكن قد تاخذنا لقد انتهى لعمل هنا بلفعل دعني اوصلك للمنزل وساذهب لعملي لدي عمليتا طارئة وعلى ذهاب
اشاهده لان وهو يرتب ملابسه ووضع قبعته وتكلم ببتسامة قد سلبت مني عقلي بلفعل
لوفي : حسننا اسف لتاخيرك تراو لنذهب
سار امامي وهو يمدد جسده وانا اسير خلفه وصلنا الى سيارة سانجي فقد جات بها الى هنا مع انني ارغب لان بيصال لوفي لمنزلي لكن لا اريد ان يغضب مني والداه وهذا من حقهم لكنني قررت بعد عودة والدي من سفره سوف اتقدم لخطبة لوفي رسميا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
