Part 13

50 0 1
                                    


" كيف يمكنك أن تكوني بهذا الاستهتار لقد فزنا لكن ابادو الكثير من الجنود"

تكلم الضابط مين وصوته يعلي المركز بقيت هادئه كي لا اخسر عملي

" تكلمي ماذا دهاك؟"

" توقف لقد انتهت المعركه الان والجميع بحاله تعب اتركها"
تكلم تشونغ.. هو دائما ما ينقذني
شكرته وعدت إلى المنزل
ارتميت على ذلك السرير واذا بهاتفي يرن

" مرحبا من معي؟"

" هل نسيتني ايتها الجميله"

انه جونغكوك كيف له ان يتصل بي
"الم أخبرك ان تتوقف عن الاتصال بي "

" لقد اشتقت لكِ.. هل نسيتي بفضلي عدتي تمشي"

" مالذي تريده مني قل والا سأغلق الخط"

"اريد ان اراك"

اقفل ذلك الهاتف وانا بقيت افكر مالذي يريده مني
.
.
.
في مكان آخر جالسه تلك الحسناء في الحديقه

"تفضلي القهوه"

مد يده يعطيها القهوه، ابتسمت واخذتها

" شكرا لك تايهيونغ "

جلس بجانبها وهو ينضر إلى كوب القهوه
تكلم دون أن يرفع نضره إليها
" هل انتِ متأكده من مواعدتكِ لـ سون"

" نعم فأنا اثق به ثقه عمياء فهو كشريك حياتي"

" كنت أريد أن أخبرك الا تثقي به إلى تلك الدرجه"

رفعت حاجبها فهي لم تفهم عليه
" انا اعرفه افضل منك لا داعي لتنبهني..
حتى وإن خيب ضني فالأمر يعود الي لا تتدخل
انا وسون ننوي ان نتزوج قريبا"

قالت هذا الكلام أخذت حقيبتها وهمت بالذهاب
بقي الاخر مفطور القلب ينضر إليها فهناك الكثير من الكلام يريد أن يقوله لها..

كان سون ينتضرها امام سيارته ذهبت تجري اليه واحتضنته
" هل انتضرت طويلا "

" لا لقد اتيت قبل قليل "

ركبت تلك السياره والابتسامه تعلو وجهها

ردف سون " امي تريد أن تراكِ"

" حقا.. انا ايضا اريد ان ارى عمتي المستقبليه"

.
.
.

ذهبت ذات العيون الي المكان الذي حدده لها جونغكوك هي لم ترد الذهاب لكنه أصر عليها
فـ بالنهايه هو من ساعدها على المشي
ركبت سيارتها واتجهت

LOVE X LAWحيث تعيش القصص. اكتشف الآن