الفصل الحادي عشر

1.5K 56 9
                                    

هاي يحلوين اخباركم حماسكم للبارت ذا 😍

بسم الله نبلش

"تذكير "

حسافه من جد ان ولدي امير جتلو بنت مثلك و الحين روحي موتي جعلك الماحي حنا ما نبغاك و خرجت حست لارا بقلبها يتكسر قطع صغيره ما تحملت حاولت تقوم و الزجاج يدخل في لحمها و
ملابسها كلها دم طلعت الحمام الي بالغرفه حقتها هي و رعد فوق جلست تبكي و تبكي ما تحملت الي جاها دخلت في حالة انهيار الى ان فقدت الوعي

عند رعد راح لصديقه و ابن عمو و قريب بصير زوج اختو جميل جلس عندو لين الفجر و هو يفضفص له بعدها رجع غصب عنو البيت دخل الصاله و كان الزجاج و الدم بكل مكان صعد الدرج بيروح لغرفته و كان في اثار دم بكل مكان فتح الباب و شافها مرميه في الارض جرى حسبها ماتت لمس رقبتها و سمع نبضها ارتاح قلبو انها بعدها عايشه بس كان مجروح منها و اتخذ عهد انو بيعذبها  دخل الحمام جاب مي بارده و الجو كان بارد و رماها على وجها صحت لارا مفزوعه شهقت يوم شافته واقف قالها بحده:روحي نضفي البيت بسرعه
لارا:ب
رعد بصراخ: قلت كلامي انا فاهمه

خرجت لارا و هي مو عارفه تمشي من الزجاج الي جرح رجلها بدت تنظف دمها و هي تحس بدوخه قويه نظفت دمها و الزجاج الي بكل مكان مع انها كانت ترجف من الحو البارد و المي الي على كل ملابسها طلعت لارا تحط ادوات التضيف فوق و لفت انتباها السطح فتحت الباب كان في هوا قوي مره صارت ترجف بقوه بدت تناظر على بيوت اعماها الين وصلت لبيت جدها شافت ابوها جالس في الخارج مع حرمه كاشفه و يضحكو عرفت انها زوجته ما تحملت نزلت دموعها و بدت تشاهق ما سأل فيها من يوم ما تزوجت من رعد ضربها و ضربتها امو ما تحملت نزلت تحت المطبخ تبكي و تبكي تبكي من ضعفها تبكي من الي ظلمها تبكي من حياتها الي تغيرت دخل رعد المطبخ يبي مويه شافها ترجف من البرد و تبكي بصوت عالي وقف يناظر لها كان بيحن و بسألها ايش بك بس ما قدر انتبهت له لارا و خرجت دخلت الحمام و جلست تتروش  جلست وقت طويل تبى تنسا ايش حصل لها بعدها لبست ملابسها و راحت السرير تبي تنام بس دخل رعد

و قال:ما شاء الله البجاحه لوين وصلت فيك
ناظرتلو لارا بستغراب بدون ما تتكلم بشي
رعد بحده:من اليوم و طالع انا بنام عسرير و انت على الكنبه
ناظرتلو لارا بحزن و بعدها فتحت الباب بتطلع التفت لها رعد و قال:خير وين رايحه
لارا برجفه:بنام بصاله اهلك مو موجودين
كان رعد بيرفض بسبب برودت الصاله بس تذكر انو بينتقم منها و هز راسو و راح لسرير و هو يفكر فيها
اما لارا نزلت تحت للصاله كانت ترجف من البرد ما اخذت معها بطانيه حتى بقت ترجف طول اليل كانت بتروح تنام بغرفة وجد بس خافت يعرف رعد  و يصرخ عليها

عدا ذاك اليوم
كانت عليا تكره لارا كره مو طبيعي لان بكل مره يجو الحريم يتكلمو عن جمالها الخارق الي زادها غرور و سبب بفضيحتها  كانت تكرها و تحب تضربها و تعنفها و تحرض ابوها و جدها عليها

ما ظنيت اني بنسحر بيوم بس نظرة عيونها تسحر الساحر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن