آهلا.🤍
الشروط:
فوت=35
كومنت=35.
أنزلت روزي نظرها لناحيه يدها المتشابكة ببعضها تلعب بأناملها بتوتر و أرتباك من ثم همست
" أ.أوه .. كلا ... الأمر و مابه هو-"
و قاطع حديثُها صوت هاتفُها يرُن مُعلناً عن أتصَال ، زفرت أنفاسُها بَراحه و أستقامت ناحِيتُه
" سأذهب لأرى من المُتصل أكمل طعامك أجَاشي !"
قالت وهي تأُخذ هاتفُها و تتجه لغُرفتها تُغلق البَاب
تنَهد عمُها بِقلة حيلة و أكمل طَعامُه بِهدوء
بينما هِي في الغُرفة تنظُر لناحيه الهاتف و تحديداً لهوية المُتصل في حيرة من امرها
لم تتوقع أن تتصل عليها في يوم من الأيام
" أ.أكِيبي ؟"
هُم طوَال علاقتُهم كانت فقَط عبارة عن رسائل و بَعض التسجِيلات الصوتيه القلِيلة ولم يَشتكو من هذا ابداً
وهذا ما جعل من روزِي مُستغربة هذا أتصالها الأول لها هل حدث شيء ما؟
فتحت الأتصال و وضعت الهاتف على اذنها
" مَرحباً ؟"
" روزِي ! ...
أسفة كُنت قَلقة عليكي منذُ أخباركِ لي أنه هُنالك من أزعجُك لهذا أجِريت أتصال ..
لم أتوقع منك أن ترُدي .... كما أُريد أخبارك بِشيء "
صوت أكِيبي كان ألطف ما دغدغ مَسامع روزان المُبتسمَه عبر سماعه الهاتف و فؤادها الذي أشتعل بِمشاعر غريبة من كلامهُا القَلق
تنهدت براحه ترتكي على البَاب ثم ردت عليها بنبرة مُحبه
" آهلاً أكيبِي .. لا تتحدَثي بِرسميه و تعتذِري عن هذَا لا بأَس أهدئِي أخبريني هِيا
كما أنا بِخير شَكراً لسؤالك
كُنت أتناول الغدَاء مع عمِي وحسب .. لهذا لم يَكُن لدي وقت للتحدُث معكِ "
" أوه تباً أسفَه على مُقاطعتكُم لم أعلم هذا
أسرعي بالذَهاب أليه
عند أنتهاءك تحدَثي معي حسنا ؟"
" حسناً سوف انتهي بِسُرعه و أتِي للرد علِيكي "
أنت تقرأ
زَوجِة وَالدِي | CL
Mistero / Thrillerلَاليِسَا فَتاة الدرَاجات النَاريَة تَقع بِغرَام مَن تُصبَح والدتُها فَهل سِيستمَر حُبهُما رُغم مَن تكونَا ؟ " هَذِه الأن خَطِيئةَ ليسَا .. ليسَ كما فِي المَاضي" " والدِي الخَطِيئة هُنا ، جَسدُك مَلكٌ لِي قَبل تَعدِيه عَليه أمِي .. فَما المُشكلة عنَ...