استمتعوا ♡~♡
............................................................
دراكو : انه فاتن جدا عندما يغضب
غويل (يدفع الاخر الى القطار بقله حيله) : هيا ايها العاشق ادخل
بانسي (تضحك بخفه) : انه لم يعد لنا فقد حصل على من سرق عقله
بعد بضع ساعات وصل الجميع الى منازالهم وقف صاحب العينان الخضراوتين امام ذلك المنزل ليردد بهدوء
هاري (يبتسم بهدوء) : انها المره الاولى التي اكون بها سعيد عندما اتي الى هنا
طرق هاري الباب بهدوء ولكن اخذ بعض الوقت للتفكير ليفتح الرجل البدين الباب ويردد
فرنون (بانزعاج) : انت هنا
هاري (يبتسم بهدوء) : صباح الخير
فرنون : ايا يكن
دخل هاري الى المنزل تحت نظرات الاب وزوجته ليردد هاري بهدوء
هاري : مرحبا خالتي
بتونيا (بملل) : اجل اجل اهلا
هاري : * توقعت هذا الترحيب الخال من الحياة ولكنني.. حقا سعيد برؤيتهم *
نزل فتى طويل نسبيا ليردد بسخريه بينما يمسك بكعكه في يده
ددلي (بسخريه) : اهلا بعودتك ايها الاحمق
هاري (بعض التفاجا) : لما لست بدين
ددلي (بسخريه) : لم اعد طفلا ايها المزعج
هاري : ...
**
في الجهه الاخرى دخل الاشقر الى منزله ليردد بهدوء بينما يبتسم
دراكو (يبتسم بهدوء) : لقد اشتقت لهذه الاجواء الكئيبه
حلت لحضات من الصمت ليسمع صوت كعب امراه لتردد بينما تنزل من الطابق الثاني وتردد
نارسيسا : انت هنا.. دراكو
دراكو *امي ...*
نارسيسا (تقترب للاخر بهدوء) : ...
دراكو : ...
نارسيسا (تسحب خدود الاخر بحده وضحك) : هل تخليت عني ايها الاشقر المدلل
دراكو (بتالم وضحك) : اسف اسف لقد حدث الكثير مؤخرا
نارسيسا (تتكتف بانزعاج متصنع) : لا، ارى انك قد نسيت والدتك
دراكو (يبتسم بحزن) : لقد اشتقت لك حقا يا امي
نارسيسا : ...
اقترب دراكو ليحتضن الاخرى بقوه بينما يردد
دراكو (بضيق وسعادة) : حقا حقا افتقدتك ضننت انني لن اراك مجددا
نارسيسا (تربط على ظهر الاخر بقلق) : صغيري ماذا حدث
دراكو (يبتعد بابتسامه واسعه) : لاشيء، انا فقط اشتقت لكِ
نارسيسا (تبتسم بهدوء) : اذا بما انك عدت الان ساحضر لك طعامك المفضل
دراكو : سيكون اي شيء من يديك جيد
نارسيسا (تضحك بخفه) : لا اعلم ما سبب هذا التغيير ولكنه يعجبني
دراكو : ...
تووجهت الام لتحضير العشاء لابنها ليردد الرجل صاحب الشعر الطويل للاخر بينما ينزل من الطابق الثاني
أنت تقرأ
" في الحياة الاخرى "
Paranormal_ ساموت واعود مجدداً, سانقذك حتى وان تطلب مني الأمر العودة لتسع وستعون حياة, سانقذك حتماً كانت تلك كلمات دراكو مالفوي لجثه حبيبه التي تقبع بين يداه محملة بالدماء مجدداً ومع دموعه التي اخذت تتساقط باستمرار ما قصة تلك الحيوات التي يستمر الاشقر بالعودة...
